نقدم لكم قصص سكس جديدة جميلة مثيرة جداً حقيقية واقعية لقصص و حكايات سكس محارم عربي مع الأخت و الأخ و الخالة .
القصة الأولى
قصة سكس عربية محارم بين الأخت و أخوها
اعرفكم بنفسي أنا زوجة مصرية عمري 35 سنة مطلقة منذ 4 سنتين , انا عندي شراهة وشهوة للجنس بشكل غير طبيعي , لم أكن أعلم أن طلاقي سيسبب لي حرمان جنسي بهذا الشكل , كنت أعتقد أنني ساتمكن من إشباع حاجتي للجنس بالعادة السرية و الخيار لكن بعد طلاقي بأسبوع افتقدت الجنس ولمسة الرجل لجسمي وإحساس الزب وهو في كسي وشعور نزول اللبن داخلي .
فكرت كثيراً في ممارسة الجنس لكن خفت من الغرباء جداً , ولن أقبل أي رجل لأن زوجي كان وسيم جداً وراقي وصعب جداً أجد مثله , خصوصاً أن طلاقنا كان لأسباب خاصة بالعائلتين وليس بسببنا فأنا لا زلت أحبه ولن أقبل برجل أقل منه وسامة , بعد عام كامل من ممارسة العادة السرية بجنون ووصول الرغبة للحد الأقصى الذي لا يمكن إحتماله أصبح وضعي بالفعل مثير للشفقة .
لدي أخ عمره 28 عام غير متزوج في يوم كنت أمارس العادة السرية كالمعتاد في غرفتي الساعة العاشرة صباحاً بمجرد إستيقاظي من النوم وكنت أعلم جيداً انه مثل أي يوم والدتي في الشغل وأخي أيضا كنت مغمضة عيوني وفتحت على صوت الباب وأخي يفتحه ويغلقه بسرعة بعد أن رآني و أنا عارية تماماً فاتحة ساقي والخيارة في كسي و صدري بالخارج , وأنا صرخت وقلت له اقفل الباب .
إرتديت ملابسي بسرعة خلال ثواني وجلست اتمالك أعصابي ثم بعد دقيقة سمعت طرقاته على الباب فقلت له أدخل , فدخل وكان من الطبيعي أن يتجاهل الأمر أو يعتذر وهو إختار الإعتذار فقال لي وهو ينظر لي نظرات ذكرتني بنظرات زوجي آسف دخلت فجأة فقلت له انت صغير عشان أقولك خبط قبل ما تدخل ؟ فقال لي خلاص عديها بقى ونظر للدرج وكانت الخيارة فيه فأغلقت الدرج وقلت له خلاص اتعود أن لكل إنسان خصوصيته , كنت خجولة من النظر لعينيه فنزلت عيوني إلى زبه بالصدفة فوجته منتصب بشدة خلف بنطلونه الجينز , ثم خرج .
لأول مرة أفكر في أخي بشكل جنسي , هو مناسب لي تماماً فهو يشبهني كثيراً في عيوني العسلية وشعري الناعم وملامحي الجميلة ووسيم بشكل كبير وله علاقات ببنات كثيرة , الفكرة راقت لي وكنت اتخيلها بعد ذلك كثيراً وانا أمارس العادة السرية , حتى في يوم فجراً مريت أمام غرفته فسمعته يتحدث مع أحد فإقتربت من الباب فسمعت فيلم جنسي حاولت أن افعل ما فعله معي فربما يؤدي هذا للجنس أو لفتح كلام فيه على الأقل , فتحت الباب ووجدت النور مضاء وهو عاري على السرير وامامه اللاب توب ويمسك قضيبه لكني لم أفعل مثله لم أخرج أنا وقفت أنظر وهو لم يتحرك بل تجمد في مكانه ممسك قضيبه ينظر لي , وانا انظر له بشهوة .
بدأ يلعب في قضيبه وهو ينظر لي وكانت جراءة من كل منا , فإقتربت منه من هيجاني الشديد و امسكت بقضيبه وهجمت عليه لأمصه بقوة وهو ينتفض من لمسات لساني وشفايفي ثم لم اتمالك نفسي فخلعت ملابسي و جلست مرة واحدة على زب ليدخل في كسي و أنا غير مبالية حتى بأن تستيقظ أمي وتشاهد هذا الوضع , إقتربت منه ووضعت حلماتي في فمه وأخذ يرضع فيهم ويلحس ثم أمسك مؤخرتي وهو ينيكني بجنون ثم قذف داخلي فقمت من على زبه وقلت له يا مجنون أمسك نفسك وأمسك قضيبه وقذف بقوة وهو يقول آه وينظر لجسمي وكانت متعة قوية لأنها مرتبطة بشيء غريب ومجنون .
ذهبت لغرفتي مباشرة ومارست العادة السرية مرة أخرى ومن الإرهاق نمت , في الصباح إستيقظت على يد تتحسس طيزي , فأدركت سريعاً انها يده ثم قلت له ماما فين . فقال لي في الشغل , فقلت له إغلق باب الشقة من الداخل , فقال لي حاضر ,كنت أريد أن امارس الجنس براحة بال فحتى إذا عادت أمي فجأة فأستطيع أن اقول لها أنني سمعت صوت غريب فخفت وأغلقت الباب .
عاد أخي لغرفتي فقلت له إنت نمت مع بنات قبل كدة ؟ فقال لي مش نوم نوم لكن لعب وتحسيس وبوس , فقولت له يعني أول مرة تدخله في بنت فقال لي آه وواضح أن الكلام أثاره فقال لي , عايزك تمارسي معايا مثلما كنتي تمارسي مع زوجك بالضبط , فقلت له حاضر لكن إنتظر وذهبت للحمام إستعديت جيداً ورجعت وأنا عارية تماماً ووقفت وانا اعطيه مؤخرتي وشغلت أغنية ورقصت عليها رقص سكسي ثم دفعته على السرير وجلست على وجهه و أخذت أحك كسي و خرم طيزي في أنفه وفمه وانا أشد شعره ثم نمت على بطني ورفعت مؤخرتي وقلت له إلحس و أنا اهز مؤخرتي فأخذ يلحس طيزي بجنون ويدخل لسانه في مؤخرتي وادخل أصبعه وبالطبع لاحظ أني مستمتعة ولاحظ أن خرم طيزي واسع فدفع وسطي لأنام على بطني ثم فتح طيزي ووضع زبه في خرم طيزي و أدخله بشكل سريع .
هو بالطبع مندفع لأنه مثار بقوة ثم ناكني بعنف في طيزي وقلبني على ظهري ووضع زبه في كسي وهو مواجه لي وأول مرة يقبل شفايفي ويلحس رقبتي وهو ينيكني و إحساس أنه شقيقي يثيرني بشدة حتى قذف بداخل كسي وانا امسك طيزه وهو ينظر في عيوني مباشرة ولبنه يندفع بقوة في رحمي وأنا وهو غير مبالين بإحتمالية حدوث حمل فالمتعة غلبتنا , لكن لم يحدث حمل لحسن الحظ .
سأمارس معه بشكل يومي فالآن وجدت الطريقة المثالية لإشباع شهوتي .
القصة الثانية
قصة سكس محارم مصرية مع الأخت
أنا شاب في السادسة و العشرين من عمري لدي أخت تكبرني بستة سنوات متزوجة ولديها طفلتنا تزوجت منذ ثمانية سنوات وكان عمرها 24 عام وقتها وعمرها الآن 32 عام , حكايتي مع سكس المحارم لها جذور , فمنذ مراهقتي و أنا أثار من أختي فهي كان عمرها 19 عام و انا 13 عندما بدأت أمارس العادة السرية .
هي كانت رقيقة وجميلة جداً ولديها إحساس عالي بالأنوثة والجمال و الرقة فكانت ترتدي ملابس عارية وضيقة وشفافة وكنت أتحين أي فرصة لمشاهدة المزيد من جسمها و التجسس عليها , عندما تقدم لها زوجها الحالي كنت أتخيل أنه ينيكها وأن ربما أثناء الخطوبة حدث بينهم قبلات ولمسات وكنت أثار بشدة .
يوم زواجها بالتحديد بعد إنتهاء الفرح أتذكر أنني مارست العادة السرية ثلاثة مرات و انا متخيلها الآن تفتح ساقيها لزوجها و أنه ناكها في كسها وتحسس جسمها الجميل , لم أكن أشعر بالغيرة عليها بل بالحقد عليه وعلى أنه الآن ينيك أختي الجميلة غادة .
وحتى عندما أعرف خبر حملها كنت أثار بجنون فهذا يعني أن لبن زوجها نزل في كسها هناك من أنزل لبنه بكس أختي لا توجد لي ممارسات أنا خجول وشخص دوغري و جاد في حياتي رغم تخيلاتي الجنسية المجنونة .
خلال سنوات زواجها رأيتها مرات قليلة فهي تسافر و أنا تخرجت و أصبحت أعمل أيضا وظيفة تتطلب السفر حتى وصل الأمر أنني لم أقابلها لمدة 4 سنوات كاملة هي الأربعة الأخيرة , كانت بينها وبين زوجها مشاكل وعادت من السفر وأقامت بالمنزل مع أبي و أمي و أختي الأخرى , لمدة تقريباً ستة أشهر وأنا عدت وشاهدتها للمرة الأولى منذ سبعة سنوات .
لم أخبر أبي و أمي بميعاد قدومي حتى لا يستقبلونني بالمطار و هو أمر مرهق لهم جدا فعدت فجأة وكان الوقت لحظة الشروق وقت قدومي للمنزل , طرقت الباب بهدوء حتى لا أيقظ الجميع , فسمعت صوتها وهي تقول مين فقلت أنا أحمد ففتحت الباب ونظرت لي نظرة دامعة متعجبة من شكلي الذي تغير كثيراً عن آخر مرة رأتني فيها منذ أربع سنوات , فقد أصبحت قوي الجسم جداً لدي ذقن خفيفة ملامحي أكثر رجولة رغم وسامتي الواضحة , أما هي فقد تحولت إلى أنثى مثيرة بشكل مجنون كان شعرها غير مصفف ينسدل على كتفيها وترتدي كاش مايوه مثير بشكل جنوني فوق الركبة وكت وكتفها عاري ونصف صدرها تقريباً .
أفتقدها بالطبع لكن بصراحة كأنثى فعلاقتي بها لم تكن قريبة جداً لكن بالطبع هناك وحشة , كل هذا مجرد وصف للمشهد لكن المشهد لم يستغرق 5 ثواني ثم إرتمت في حضني , وتعلقت بعنقي و أقسم لكم أن شعور صدرها وهو يحتك بصدري بقوة كاد أن يفقدني الوعي وذراعيها الناعمين يلتفان حول عنقي ثم قبلتني في خدودي وإحتضنتني مرة ثانية وأنا صراحة إختلط لدي إحساس الوحشة والأخوة بإحساس الإثارة و الهيجان من أنوثتها الطاغية وحركاتها الدلوعة المثيرة كعادتها .
نظرت لي مرة أخرى وعينيها دامعتين وقالت لي اربع سنين يا كلب وهي تضربني على وجهي برفق فقلت لها كتير يا غادة هنعمل ايه , فقالت لي بجرائتها المعتادة التي أصبحت أضعاف بالطبع بعد الزواج وحشتني وأدخلتني من يدي وجلست بجواري وهي تضع ساق على ساق وحشتني يا احمد اوي , لا أدري هل تتعمد إثارتي بنظرتها ووضع ساقيها أم أنني مثار بشكل قوي فقط أم أن هذه طبيعتها .
إستيقظ الجميع ومر اليوم بشكل طبيعي جداً وذهبت للأقارب وهكذا حتى جاء الليل وكنت بالمنزل جالساً في غرفتي أرتدي بوكسر فقط كما أنا اعتدت في غربتي وحياتي وحدي وكان الجميع نائمين وكان الجو حار جداً , سمعت طرقات على الباب فقلت أدخل وتذكرت أنني بالبوكسر فوقفت في رشاقة وانا ارتدي ملابسي و أقول لامؤاخذة و أضحك ونظرت خلفي فوجدت غادة في قمة انوثتها ورونقها بشكل بالتأكيد مقصود فلا يوجد شيء مثل هذا فتسمرت مكاني وهي لاحظت هذا وقالت لي وهي تدور حول نفسها أصبحت أحلى صح ؟ كل ما أكبر جمالي يزيد صح ؟ فقلت لها في إثارة وحرج إنتي ولم أجد لفظ مناسب فقلت لها جامدة عارفة معناها ؟ فقالت لي جامدة بس ؟ فقلت لها جدا ؟ فقالت لي وهي تغمز وتبالغ في الإغراء بذمتك واحدة زيي جوزها يزعل منها ؟ فقلت لها وأنا اجلس احكيلي . قالت لي مشكلتنا في السكس وانت دلوقتي كبير وسافرت وأكيد فعلت الكثير ( تقصد الجنس ) . فنظرت لها نظرة غير مفهومة ساخرة هي إعتقدت أنها نظرة ثقة و انني بالفعل مارست الكثير .
فقالت لي هو بعد زواجنا بفترة أصبحت قدرته الجنسية أضعف بكثير ورغبته قليله وهو أصلا غير وسيم وأنا بقرف من السكس معاه كتير وطلبت منه تغيير طريقته ومحاولة عمل جسم رياضي وأخذ منشطات وهو رفض فأصبح السكس بيننا لا يطاق , فأنا أصبحت امارس العادة السرية بشكل دائم حتى عرف أنني أتحدث مع شاب وقلت له أنه لا يعرفني وأنه مجرد سكس فهو غضب وتحججنا للجميع أن سبب الخلاف شيء آخر .
طبعا أنا كنت خلال الحوار مثار من تخيل كل ما تحكيه ومتفاجئ من جرائتها , هل من الطبيعي أن تحكي هذا لي ؟ والأهم هل ما تفعله ويثيرني طبيعي ؟ كنت معتاد على الجلوس مع أصدقائي الرجال ورفقاء العزوبية وحياة الأوروبيين فأمسكت قضيبي المنتصب وعدلته أمامها وهي تقول لي يا ريته مثلك , وانا لاحظت انني بالفعل لم أدرك أنني مع أختي , فقلت لها وأنا كلي إثارة من كلمتها , ماذا تقصدي بما تفعليه ؟ فقالت لي بشكل مباشر هل عندك مانع نجرب السكس مع بعضنا البعض , فذهلت من صراحتها وجرائتها وأيضا رغبتها فرغبتي في الجنس معها وتخيلها طول عمري لم يكن سوى خيال ولم أتخيل أو أسعى أو أتوقع أن يصبح حقيقة يوما ما .
قلت لها وانا إثارتي في القمة و أنظر لجسمها كالمجنون وامسك قضيبي المنتصب في قوة , واتنفس بشكل قوي كأنني في الجيم , نفسي امارس الجنس معاكي من زمان جداً ,فقالت لي وهي تخرج صدرها من ملابسها عارفة وكنت ألاحظ تجسسك علي وكنت أهيج مما تفعله و إحساس أنني مثيرة ومرغوبة , كانت تعتصر صدرها وهي تتحدث وحلماتها مختفيه في يدها هي كانت تعلم كيف تثير الرجل بحركاتها .
دفعتني على السرير وامسكت قضيبي وانا لازلت بملابسي وقالت لي زبك كبير , دي الكلمة اللي زوجي سمعها و أنا بقولها لصديقي وزعل بسببها , ثم أغلقت الباب وخلعت ملابسها الخفيفة وجائت تنام علي عارية ورائحة عرقها من الحر تثير جنوني وجسمها ساخن ثم أخرجت قضيبي وانا في حالة جنون و ذهول وهيجان غير محدود وهي تمسك زبي وتحك به كسها الناعم المحلوق ثم تجلس عليه وهي تنظر لعيوني وتعض شفتها السفلى وانا زبي الكبير يدخل داخل كسها ببطء حتى دخل كله وهي تبتسم وتتأوه بصوت منخفض وكسها مبتل من الإثارة وأنا غير خبير في الممارسة لكن خبرتي كلها من الأفلام السكس فقط , جسمي كان قوي جداً ورياضي فقمت بحملها برشاقة ووضعتها على طرف السرير وهي تنظر لي نظرة مبهورة وتقول لي أنت مصيبة وانا اضع زبي في كسها بوقار لم يفارقني وقوة وانقض عليه بطعنات متتالية جعلتها تضع يدها على فمها وأنا انظر لكسها , نعم هو كس غادة الذي حلمت به كثيراً هو الآن عاري أمامي أضع قضيبي فيه وهي تتأوه من المتعة ثم أخرجت قضيبي وقذفت على بطنها وكسها ونمت بجوارها , فتعلقت بعنقي وهي تقول لي انا نفسي في رجل مثلك , أختي لديها قدرة غير طبيعية على إثارة الرجولة و الفحولة داخلك .
إرتدينا ملابسنا سريعاً فوقت الرغبة لم ندرك أن في أي لحظة ربما يستيقظ أحد ويرانا والآن أنا انتظر فرصة أخرى لكي أنيك فيها أختي الشرموطة .
القصة الثالثة
قصة سكس عربية مصرية مع الخالة
هحكي لكم حكاية قصيرة , أنا شاب مصري عمري 20 عام لدي خالة عمرها 38 عام في يوم شبكة أختي رقصت وسط العائلة وكان رقصها مثير وكان زوجها يشاهد ولا يعترض بالعكس كان يصفق عائلة أمي لديها تقاليد مختلفة تماماً عن عائلة أبي و أنا كإبن للعائلتين لدي الإثنين إنغلاق وكبت وفي المقابل مواقف سكسي مثل هذا الموقف .
خالتي وهي ترقص كانت تلقي لكل رجل بنظرة أو إيماءة سكسي وكان الكل متقبل للوضع لاننا في حفلة ومناسبة سعيدة , حتى أنا نظرت لي وهي ترقص نظرة مثيرة وغمزت لي وكنت وقتها أنظر مباشرة لكسها وطيزها , أنا لا أشعر ناحيتها بشعور سوى الإغراء و الهيجان هي مثيرة بشكل مبهر ودلوعة وسنها ليس بالكبير , كانت تنظر لي كثيراً و انا كشاب هائج كنت انظر لطيزها وهي تهتز في الفستان السواريه الضيق وكنت ألاحظ نظرات الأقارب لها وخصوصاً الشباب و الرجال من عائلتي .
بعد الشبكة كنت أشرب الحشيش مع إبن خالتي بالسيارة فإتصلت أمي وطلبت مني توصيل خالتي وإبنتها لمنزلهم لأن زوجها طلبوه في العمل لانه ضابط , فعلى الفور عدت للقاعة , ركبت معي خالتي و إبنتها المراهقة الجميلة صاحبة ال 14 عام , ووصلت البنت للمنزل وذهبت مع خالتي للسوبر ماركت نشتري طلبات للمنزل , كانت بفستانها السواريه المثير وكانت سكسي بشكل رهيب وكل من تقع عينه عليها لا يرفعها عنها , حتى في السوبر ماركت وكان واضح عليها سعادتها بذلك .
خرجنا وقالت لي خالتك هتجنن العالم , فقلت لها لكن الموضوع محرج قالت لي أنت فهمت قصدي فقلت لها طبعاً وانا أضحك , وقالت لي يا راجل دة حتى إبن أختي مرفعش عينه من عليا و انا برقص وضربتني على صدري وهي تقول كنت بتبص فين يا قليل الأدب وذهبت للسيارة وهي تشير بأصبعها وانا احمل الشنط وتقول ورايا وهي تضحك ضحكة رقيعة , فقلت لها حاضر يا هانم تحت أمرك , ركبت السيارة وهي قالت لي عارف احلى حاجة أن الواحدة تتجوز واحد عايز يتباهى قدام الناس بجمالها وشرمطتها , فقلت لها أه لكن المجتمع ….. أدركت أنها قالت شرمطتها , فقلت لها انتي قولتي شرمطتها ولا دة الحشيش وضحكت فقالت لي لا مش الحشيش يا روح امك , صراحة الموقف والنكتة أجبرتني على قول عبارتي , قالت تعرف انا وجوزي بنتخيل إيه و إحنا مع بعض , قلت لها إيه قالت لي بنتخيل إني نايمة مع حد غيره وانت أحيانا بنتخيلك وإنهاردة بالتحديد هنتخيلك كنا وصلنا منزلها و انا الحشيش مخليني جريء جداً , فقلت لها إشمعنى النهاردة , فقالت لي عشان بصاتك ليا وانا برقص وركوبي عاك العربية هنقعد نتخيل حاجات لو جت فرصة هحكيلك , صدت معها لمنزلها كانت بنتها الوحيدة نامت وانا مع خالتي في المطبخ بساعدها تدخل الحاجات في الثلاجة وبعدين قررت فجأة أحاول معاها جنسياً من هيجاني و الحشيش اللي مخليني جريء و هايج , فمسكت طيزها و قولت لها بخفة دمي المعتادة , يعني إزاي الواحد يبقى قدامه الحاجات الحلوة دي فبدون مقدمات لقيتها بتحك طيزها في زبي و ماسكة رقبتي وانا بقفش في بزازها وأيدي على كسها .
إتجننت عليها فرفعت الفستان وكانت القحبة لابسة تحته اندر فتلة بس تخيلو , فمسكت طيزها الطرية ضربتها , وخليتها توطي وطلعت زبي حكيته في طيزها وكسها ودخلته في كسها مرة واحدة فصرخت اللبوة و قالت أحا كس امك فقولت لها أدب يا شرموطة ليكي , وعاملتها معاملة جارية والمثير في الموضوع إنها خالتي , وقالت لي أول مرة اخون جوزي إحساس الخيانة يجنن , فقولت لها وأنا بديها في كسها عشان إنتي لبوة .
وبعدين نزلتهم على طيزها الكبيرة والبيضا الطرية ونزلت الفستان وهي وقفت عدلته ورقصت ثانية بدلع وهي بتقولي هحكي له وهيتكيف وقالت لي يلا بقى عشان امك مستنياك وحطت منديل على زبي , فمسحت زبي وخرجت .