قصص سحاق مصري حقيقي سكس و نيك واقعي بنات سحاقيات تجارب و حكايات جنسية لفتيات ليزبيان أو ليسبيان أو ليز نار جديدة شواذ و مثليات هتهيجي من الإثارة .
قصص سحاق
حكاية بنت مصرية
اعرفكم بنفسي انا آية بنت مصرية من المنصورة عندي 20 سنة عايزة أحكي لكم قصتي , انا اتعرفت على الجنس من حوالي 7 سنين من صاحباتي في المدرسة وكنت بمارس العادة السرية و أنا بتخيل نفسي بمارس الجنس مع ولد عادي بشكل طبيعي لحد ما بدأت من حوالي 3 سنين أشوف أفلام سكس و ساعتها إتغيرت ميولي جداً .
قصص سكس سحاق
لما دخلت مواقع الأفلام السكس في الأول دخلت موقع أفلام اونلاين مشهور واحدة صاحبتي قالت لي عليه وكنت ساعتها في ثالثة ثانوي , وصاحبتي حكتلي ان الموقع فيه انواع سكس كتير هستغرب لما اشوفها وكلمتني عن الجماعي و الشذوذ بين البنات و الأولاد و العنف و الممارسة في العربيات و الطيارات بس لما شوفت بنفسي الموقع وبدأت اشوف الأفلام وأنواعها في حاجات هيجتني وحاجات تانية مفرقتش معايا ومحسيتش فيها بمتعة .
لما روحت المدرسة تاني يوم وشوف زمايلي البنات كنت بتخيلهم زي الأفلام السكس بس سحاق وانا بمارس معاهم , مش عارفة إيه خلاني اتخيل دة بالتحديد بس دة اللي حصل وكنت بدور على أفلام بنات شبه المصريات ولما بلاقي ممثلة شبه واحدة صاحبتي بهيج جداً .
قصص سحاقيات
هيجان شديد مستمر
مع الوقت بقى السحاق هو الحاجة الوحيدة اللي بفكر فيها وأقعد اتخيل وانا نايمة مع واحدة من صاحباتي و أحيانا مع أي واحدة ومبقيتش بفكر في أي سكس غير السحاق و بس , وعدت سنة كاملة وانا مجنونة بالسحاق وهيجاني كل يوم بيزيد , لحد ما دخلت كلية آداب جامعة المنصورة والموضوع زاد معايا جداً خصوصاً أن صاحباتي في الكلية بيلبسو لبس سكسي جداً وكان منهم بنات كانو معايا في المدرسة , مكنتش بتعرف على أولاد أو الموضوع بيشغل بالي رغم ان لبسي سكسي جدا ومتحررة وأهلي مش بيفرضو عليا لبس معين .
مرت عليا أول سنة في الكلية وأنا بقيت فعلا مجنونة بالسحاق بشكل رهيب خلاني في الأجازة في الصيف بعد أول سنة كلية أفكر فعلاً إني لازم امارس السحاق مهما كان الثمن , كنت لحد اللحظة دي كل اللي بعمله على النت إني أتفرج على أفلام اونلاين في المواقع الأجنبية فبدأت استكشف أكتر وأكتب في جوجل حاجات زي سحاق بنات عرب و صور ليزبيان عربي و طياز بنات مصريات وكل حاجة ممكن تجيبلي حاجات ممكن تهيجيني او تعرفني على بنات زيي .
قصص سحاق بنات
سحاقيات الفيس بوك و تويتر
شوفت أفلام قليلة جداً سحاق لبنات عرب ومصريات بس جودتها ضعيفة وقصيرة , هيجتني آه بس مش كفاية لحد ما جربت أدور في الفيس بوك وتويتر واتفاجئت ان السحاق منتشر جداً وعملت أكاونت وهمي على الفيس بوك وكلمت بنات كتير بس في الآخر كلهم طلعو أولاد وعاملين أكاونتات بنات .
انا مليش في تويتر بس قولت أعمل أكاونت و أشوف ايه اللي في تويتر لقيت بنات كتير بقى على تويتر ناشرين مقاطع وصور ليهم بإثباتات واتفاجئت بعددهم الكبير , وطبعا عشان مكلمش بنت وتطلع ولد قررت أكلم واحدة من اللي كاتبين إسم الأكاونت على ورقة مع صورهم وكلمت بنت من القاهرة ومردتش عليا كنت معجبة بيها جداً , وعاجبني المقاطع المجنونة اللي بتعملها وهي بتلعب في كسها وبتدخل خيار في طيزها واتعلمت منها حركات جديدة زي موضوع الخيار وبقيت محترفة فيه .
البنت مردتش عليا خالص فأنا طبعا عرفت ان السبب ان في ولاد كتير بيشتغلوها فصورت صورة ليا من غير وشي بلبس البيت الضيق وبعتلها الصورة وكنت ماسكة ورقة فيها إسم الأكاونت بتاعي , فردت عليا واعتذرت برقة شديدة عشان كانت بتشوف كلامي ومبتردش وقالت لي انها كل ما تكلم حد يطلع ولد او بنت عايزة تتكلم مايك وبس , اتعرفت عليها وعرفت انها عمرها 22 سنة في رابعة كلية تربية .
اشتريت رقم جديد و أديتهولها واتكلمنا وكنا مش بنتكلم في السكس خالص بنتكلم عادي في كل حاجة لحد ما جه يوم وقالت لي انها من طنطا مش من القاهرة وكاتبة على الأكاونت كدة عشان الخصوصية بس لو حد عرف صوتها أو شك فيها , طبعا كدة أحسن كتير خصوصاً أني كنت بدأت افكر اقابلها , كنت مرة بكلمها الساعة 12 بالليل وكنت هايجة جداً فقولت لها عايزة أقولك حاجة انتي فيديوهاتك مجنناني وصورك بتهيجني أوي , كنت ديما أقرا الكلام دة بس عمري ما قولت لفظ جنسي بس لما قولت كلمة بتهيجني حسيت بمتعة فقالت لي ايه اكتر حاجة عاجباكي فيا فقولت لها صدرك حلو أوي وارتبكت اوي وانا بقولها و من ورا كمان , فضحكت وقالتلي عايزة أسمعها منك فقولت لها طيزك يا بسنت حلوة أوي فقالت آآه بصوت واطي وانا اتجننت من الإثارة .
قالت لي انا لو قدامك هتعملي فيا إيه قولت لها همسك صدرك ابوسه والحسه , حسيت بنفسها بقى صوته عالي وسريع وقالت لي بصوت كله هيجان وكسي هتعملي فيه ايه قولت لها همسكه بأيدي وادعكه لحد ما تجيبيهم وهي بدأت اهاتها صوتها يعلى .
قالت لي تعرفي ان دي أول مرة أمارس فيها صوت رغم كل اللي بعمله على الأكاونت دة , قولتلها وانا كمان , قالت لي عايزة اشوفك , قولت لها لحظة وروحت قفلت الباب بالمفتاح ونورت النور وفتحت اللاب توب وفتحت الفيس وقولتها هاتي الأكاونت بتاعك فقالت لي الحقيقي ولا المزيف فقولت لها انا واثقة فيكي وهديكي الأكاونت الحقيقي , وهي بعتتلي الأكاونت الحقيقي بتاعها .
دخلت اتفرج على الأكاونت لقيتها بنت جميلة ورقيقة وجسمها يجنن خصوصا بصور فستان سواريه كانت لابساه في فرح ومنزلة الصور , هي محجبة و انا محجبة وكنا ساكتين وكان واضح انها كمان بتتفرج على صوري فلقيتها بتعمل لايك لصور معينة عندي وكانت مركزة مع الصور اللي جسمي متفصل فيها .
كان الموضوع سكسي جداً خصوصا انه بأكاونتاتنا الحقيقية وبنكتب لبعض تعليقات عادية قدام الناس رغم اللي بيننا , لقيتها بتتصل فيديو فأتخضيت بس فكرت ثواني وقبلت المكالمة ظهرت لي على الكاميرا جميلة اوي وهادية وخجولة وبتضحك كتير من خجلها وانا كنت برضه مكسوفة جدا .
اتكلمنا عادي وبعدين قالت لي وهي مكسوفة كملي بقى , قولت لها أكمل ايه وانا ببصلها بنظرة رومانسية كلها شهوة , قالت لي وهي مرتبكة آية ماما صحيت هكلمك بعدين وقفلت فجأة .
تاني يوم كان يوم جمعة صحيت الساعة 10 الصبح أول حاجة عملتها فتحت الموبايل أشوف أي رسالة منها على الفيس أو تويتر , لقيتها باعتالي بعد ما قفلت بساعة بتعتذر وبتقولي آسفة يا حبيبتي مكنش قصدي بحبك يا آية وبموت فيكي , كانت أول مرة تكلمني بالطريقة دي وكلامها خلى قلبي دق أوي .
بعتلها قولتلها مشاعري اللي حاساها ناحيتها فقولت لها انا حبيتك أوي لما شوفتك ونفسي اشوفك على طول أنتي أرق انسانة شوفتها بجد بعشقك ونفسي نبقى مع بعض على طول , لقيتها شافت الرسالة وبترد وبتقولي صباح الخير يا حبيبتي طول الليل صورتك مفارقتش خيالي , كنت اول مرة أحس بمشاعر حب ورومانسية تجاه بنت انا كنت ديما بفكر في الوضوع من ناحية جنسية بس .
قولت لها انا عايزة أقابلك يا بسنت وفي أقرب فرصة بجد مش قادرة هتجنن لو مشوفتكيش , قالت لي تعالي نتقابل إنهاردة وقالت لي انها بتسوق عربية باباها عادي وانهاردة الجمعة وممكن تشوف أي حجة تقابلني بيها , من هيجاني وشوقي ليها معترضتش ولا فكرت قولتلها خلاص تعالي لي بقى .
قالت لي بصي على الساعة 1 هبقى عندك ووصفتلها مكان تستناني عنده , انا مكنتش عارفة هنعمل ايه بس دخلت ظبطت جسمي وأستعديت كأني عروسة يوم فرحها ولبست أندر وبرا سكسي وبنطلون جينز ضيق وبلوزة قصيرة وضيقة لونها أحمر و خرجت من البيت عشان مش قادرة استناها في البيت كلمتها وقالت لي انها على وصول واستنيتها في المكان اللي اتفقنا عليه .
وقفت في الشارع منتظراها لحد ما قربت عربيتها وعرفتها وقلبي بيدق جداً , وبعدبن وقفت جنبي وانا فتحت الباب وركبت , وانا مكسوفة وهايجة ومتوترة وكل حاجة , و كانت البلد فاضية عشان يوم أجازة وقعدت تلف في الشوارع وانا مبكلمهاش ولا هي بتكلمني , لحد ما وقفت على جنب فبصيت لها لقيتها بتبص لي , وفضلنا نبص لبعض وابتسمت وهي بتقولي بحبك , فقولت لها وانا كمان ومسكت ايدها , وقولت لها وانا بدبدب برجلي عايزة احضنك فقالت لي تعالي نروح البيت عندك فقولت لها طبعا يلا بينا .
نزلنا عند البيت وطلعنا على السلم وانا ببص على جسمها الجميل وفتحت الباب ودخلت وقولت لماما في واحدة صاحبتي معايا ودخلتها وسلمت على ماما وبابا وكان اخواتي الأولاد الأتنين في اوضتهم بيلعبو بلاي ستيشن وصوتهم عالي فأبويا قالهم بصوت عالي الصوت يا ابني عندنا ضيوف فضحكنا كلنا ودخلت بسنت معايا أوضتي .
فخرجت قولت لماما انا هقفل بالمفتاح عشان هاني و أحمد ميدخلوش فجأة علينا زي عادتهم , ودخلت وقفلت بالمفتاح , وهي واقفة جنب سريري وبصيت لها وقربت منها وحضنتها وحضنتي جامد وبصيت في عنيها وقولت لها مش مصدقة نفسي , وبوستها من خدها فباستني من خدي وبصيت لها بشهوة وقربت من شفايفها وبوستها بوسة صغيرة وبعدين فتحت شفايفي وبوستها من شفتها اللي تحت وبدأت تفتح شفايفها وتبوسني وبدأت البوسة تبقى أعنف لحد ما بدأ اللسان يلمس اللسان وأصوات المتعة تطلع مننا وبدأ أيدي تحسس على ضهرها وتدعكه ونزلت على طيزها وهي بتترعش في حضني من المتعة وقالت لي انا لما ببقى هايجة ببقى جريئة ومجنونة ببقى حاجة تانية زي تويتر كدة .
افتكرت ساعتها أكاونت تويتر وقولت لها عارفة انا من بالليل وانا نسيت خالص موضوع تويتر زي ما اكون مصدقة ان الهادية الخجولة دي هي اللي بتنشر كل دة على تويتر , فقالت لي وهي بتتكلم بشهوة غريبة عندك خيارة , قولت لها اه , وروحت على الدرج وطلعتها كنت كنت نايكة نفسي بيها امبارح فقال لي وهي بتمصها يلا بقى , وبدأت تقلع هدومها , المجنونة قلعت خالص وطبعا في اي وقت ممكن حد يخبط بس انا اتجننت من شكل جسمها فقلعت خالص ورميت اللبس على الأرض وجريت عليها حضنتها وأكلت شفايفها وانا بدعك طيزها وهي بتعمل زيي وببعبصنا بعض في نفس الوقت طبعا كنا مستعدين جدا للنيك وكسنا إحنا الأتنين غرقان من الشهوة .
بدأت أخد من عسل كسها وادعك بيه خرم طيزها وبعبصتها وهي بتقول آآآه وانا بقولها صوتك هتفضحينا , وهي ماسكة وشي وتقولي مش قادرة , وشدتني ونامت على السرير على بطنها وهي بتدعك بزازها ورافعي طيزها ففتحت طيزها لحستها ونزلت بلساني على كسها , وهي حطت ايدها على بقها وانا ببعبصها وبدعك كسها ومسكت الخيارة رشقتها في طيزها الواسعة مرة واحدة وهي بتقول آآآآآه مكتومة وبدأت انيكها بالخيارة بسرعة وهي اتقلبت على ضهرها وفتحت رجليها وانا بنيكها بالخيارة ونايمة جنبها بمص حلماتها وهي بتدعك كسها وانا باكل رقبتها وشفايفها لحد ما جابتهم وبعدين نامت فوقي تبوسني من شفايفي وتدعك كسي وتمس بزازها كانت مجنونة وانا بدأت اتجنن من شهوتها وإحساسها واتلوى تحتها من المتعة لحد ما جبتهم وهي بتبعبصني بالخيارة وانا على جنبي وبدعك كسي وهي ماسكة شعري وبتعض رقبتي وجبتهم بعنف وانا بقول اممممممم وجسمي بترعش اوي وهدينا إحنا الأتنين وقومنا نلبس بسرعة ونظبط الطرحة و اللبس ونمنا على السرير من غير ولا كلمة بنبص لبعض وقولت لها بحبك وعمري ما هسيبك وبقت عادة تقريبا كل شهر لازم تجيلي مرة ونمارس تقريبا بنفس الرغبة و الشهوة وعدت السنة كلها كدة وأكيد هنتقابل كتير بعد كدة .
ليسبيان
أنا شيماء عندي 29 سنة اتعرفت على واحدة سنها من سني في محل ملابس هي ظروفها نفس ظروفي تقريباً احنا الأتنين مش متجوزين فبقينا أصحاب وخرجنا مع بعض كذا مرة، حسيت ناحيتها بشعور غريب أول ما شوفتها بلبس البيت، حسيت اني حاسة ناحيتها بإثارة بجسمها الملبن دة الأبيض الطري وبنطلونها الضيق وشكلها السكسي وكانت دلوعة اوي يوم ما روحت لها البيت، هي عايشة مع مامتها بس في البيت من أسرة غنية وعندها عربية، قعدنا مع بعض نتفرج على فيلم رومانسي على السرير ولقيتها نامت على كتفي فمدين ايدي العب في شعرها، كان موقف ممتع جداً ولقيتها بتقولي أنا مبسوطة أوي انك معايا وبتبص في عنيا فقربت منها بوستها من شفايفها بوسة صغيرة وبصيت في عنيها تاني، وبعدين قربت تاني وبوستها بوسة طويلة وهي نامت على المخدة فمديت أيدي ومسكت صدرها فقامت قفلت الباب بالمفتاح وقلعت الاستريتش بتاعها وجت نامت جنبي وهي بالأندر بس ولقيت نفسي بعاملها كأني راجل قاعدة أحسس على جسمها وأبوس شفايفها ومسكت كسها دعكته لحد ما جابتهم وبعدها بقينا نمارس كل يومين تلاتة ونمتع بعض.