قصص سكس سالب بنوتي نيك الولد الناعم الرقيق الدلوع وجعله يشعر بأنوثته ورقته وهو يعامل كالبنات والنساء الشراميط وينسى ذكورته تماماً وهو مع رجل آخر يستمتع به ويمتعه.
قصص سكس سالب
قصة جنسية لسالب مصري خول من الأسكندرية وعايش في القاهرة بيحكي بدايته مع السكس مع صديقه وهو طفل أو مراهق في إعدادي والقصة القوية في المدينة الجامعية , شواذ الكليات و المدن الجامعية منتشرين جداً وبيقضو أمتع أوقاتهم في فترة الدراسة مع بعضهم .
تعريف بصاحب القصة
إسمي عادل وحابب أحكي لكم حكايتي مع الشذوذ و اللواط وإزاي بدأت قصتي , انا من الأسكندرية وكانت كليتي في القاهرة وسكنت في المدينة الجامعية أنا وسيم وشكلي كيوت جداً بناتي شوية خجول ومش خشن خالص .
أول ممارسة
كنت ديما وانا طفل هادي و صوتي ناعم ومش بحب عنف الولاد ولا العابهم وكنت بحب التواجد مع البنات على طول وبميل جداً للعب معاهم , وكنت بعاني من الموضوع دة , لما اتعرفت على الجنس وانا عمري 12 سنة حصل مرة وانا وواحد صاحبي حسسنا على بعض ولعبنا في جسم بعض وكنت بستمتع جداً وهو بيلعب فيا وبيحسس على جسمي ورغم إنها ممارسة واحدة سوفت وكنا أطفال .
دخلت بعدها مواقع سكس وعرفت بقى يعني ايه سالب وموجب وشوفت أفلام gays ولواط و شذوذ وكنت بتفرج على الشذوذ وانا بدخل خيارة في طيزي و بضرب عشرة واتخيل نفسي بتناك بس مجاتليش الجراءة امارس مع حد واستمريت على الحال دة كتير لحد طيزي ما بقت واسعة و بقيت سالب بشكل كامل وكل ميولي كدة .
فترة الشباب و الكلية
لما دخلت كليتي في القاهرة وعرفت اني هسكن في المدينة الجامعية كنت قلقان جداً ونفسي يقعد معايا حد ناعم وطري زيي عشان أنا مش بحب الخشونة ولا الناس البيئة وجه حظي حلو كان زميلي في الأوضة ولد وسيم ونضيف وشكله إبن ناس في كلية تربية رياضية وجسمه قوي واسمر شوية ورجولي بس رقيق ومحترم تركيبة حلوة على بعضها اسمه احمد وبدأت الدراسة ومر اسبوعين وبدأنا ناخد على بعض ونبقى أصحاب جدا ونكون صداقات في المدينة الجامعية .
تطور العلاقة مع صديقي
مرة كنا قاعدين في الأوضة وانا نايم على السرير اللي تحت وهو نايم على السرير اللي فوق وكان يوم خميس وتاني يوم أجازة والمدينة الجامعية هادئة جداً ومعظم الطلبة في محافظاتهم وبدأنا نتكلم عن السكس في حياتنا فأحمد قال لي انت نكت بنات قبل كدة قولت له لأ انا بتكسف جداً رغم اني كنت زمان وانا طفل كل اصحابي بنات , قالي مفيش فرق كبير وضحك فقولت له بص انا هقولك حاجة من الآخر انا عارف اني طري شوية وبناتي بس عادي مبقاش الموضوع بيضايقني بالعكس انا حاسس اني مميز قال لي تعرف يا عادل انا المهم عندي هو الإحساس في السكس نفسي كدة انام مع واحدة او حتى واحد بس يبقى فاهمني واحس معاه انه فعلاً بيرضي احساسي مش عارف اشرحها لك ازاي بس الكلام دة في سرك اوعي تقول لحد .
الإعتراف
سكت شوية افكر في كلامه وقولت له بقولك ايه ما تيجي نفتح قلبنا لبعض احنا خلاص بقينا زي الأخوات فقال لي ماشي , قولت له هحكي لك سر في حياتي انا نفسي احكيه لحد من زمان , قال لي احكي , فقلت له انا مرة وانا في تانية اعدادي لعبت انا وواحد صاحبي في بعض فقال لي يبني كلنا كدة بس محدش بيقول ولا بيحكي فقلت له انت كمان عملت كدة قال لي اه قولت له وكنت بتستمتع بإيه قال لي كنت بحب العب في زميلي جدا وكنا عيال بنلعب في بعض من غير نيك بس انا كنت بهيج عليه فشخ , فقولت له أنا عكسك بقى انا مكنتش بحب العب وخفت اكمل كلام عشان ميفهمنيش غلط فقال لي كمل عادي اصلا السكس حاجة جميلة والميول مهما كانت حاجة متكسفش بلاش تخلف , فقولت له يعني بيعجبني موضوع السالب أكتر بتخيله كتير وكدة .
كلامنا هيجني جدا و في نفس الوقت خفت اطول في الكلام احنا بردو في مجتمع متخلف ومضمنش نظرته ليا هتبقى ايه او ممكن يحكي لحد رغم اني مقتنع جداً إني مش بعمل حاجة غلط وبالحرية الجنسية فقولت له انا هقوم آخد دش بقى عشان اعرف انام , واخدت فوطتي وصابونتي والشامبو واخدت فرشاة شعر إيدها زي الخيارة كدة ديما معايا عشان ادخلها في طيزي , وروحت للحمام ونضفت طيزي كالعادي ودخلت أخد دش كان الحمام الجماعي فاضي خالص والدنيا هادية فقعدت ابعبص نفسي وادخل الفرشاة في طيزي وحسيت بحركة في الحمام فطلعت الفرشاة من طيزي ونشفت جسمي ولبست هدومي ورجعت الأوضة , كان احمد مطلع بتاعه وبيلعب فيه فعملت كأني مشوفتش بس عيني جت في عينه وهو حس اني شوفت .
الإستدراج
كنت لابس بوكسر احمر وشورت ومن فوق تيشرت ضيق على جسمي وانا جسمي مش عضالات ومرسوم زي البنات شوية فخادي وطيزي مدورين ومش مشعر وأبيض فاحمد بص لي وقالي عليك جسم ياد فرتيكة , الكلام دة بين الولاد هزار عادي وانا ممكن اخده بهزار بس عشان حاسس انه بيتقال بجد هيجني فبصيت له وضحكت بطريقة طلع مني تلقائية بناتي اوي فقالي ما تيجي اعمل لك مساج انا قولت بيني وبين نفسي هو شكله موجب وعايز يتمتع بيا بس معرفش حدوده ايه بس قولت عادي بقى وكنت مولع من الهيجان خصوصاً اني مكملتش في الحمام فقولت له ماشي كنت بسرح شعري فنمت على السرير على بطني وهو نط من سريره وقعد على السرير جنبي وبدأ يدعك ضهري وانا كنت مستمتع اوي وهيجاني بيزيد وبعدين قالي ما تقلع التيشرت دة فأنا نفذت على طول وقلعت ونمت وبدأ يحسس على ضهري ويخربش فيه بطريقة سكسي مش مجرد مساج وانا بقاوم الأهات بصعوبة وبعدين فجأة مسك طيزي بأيدية الأتنين وفركها ونزل على فخادي يدعك ويحسس على رجليا وانا هتجنن من الهيجان وفجأة مسك الشورت والكلوت مع بعض وقالي اي رأيك فقولت له اعمل اللي انت عايزه , بصراحة كنت على اخري وقولت لو لو صولت لنيك يبقى يا ريت .
النيك
نزل الشورت والبوكسر براحة وطيزي بتتعرى قدام وكان احساس ممتع وانا بتعرى ورفعت وسطي عشان يقلعني وهو بيقول يخرب بيت كدة وقام ضاربني على طيزي بإيديه الأثنين فقولت له الصوت الناس هتسمعنا فقالي معلش طيزك جننتني وبدأ يحسس على طيزي وقام قلع هدومه كلها وقعد على فخادي وفتح طيزي وقعد يلحس وقالي انت كنت بتلعب فيها في الحمام قولت له اه , قالي كلامنا هيجك قولت له بصوت ناعم اااااه كنت هموت من الهيجان وبعدين احمد بعبصني شويه وزبه كنت حاسس بيه على فخادي فنام علية وزبه بين فلقتين طيزي ومسك صدري وهو بيحك صدره في ظهري وزبه في طيزي وبعدين قعد تاني وتف على خرم طيزي ودعكه وحط زبه على خرم طيزي وبدأ يدخله براحة واحدة واحدة وزبه بيدخل عادي جداً وبسهولة في طيزي الواسعة وانا بقول اااااه طويلة بهمس عشان محدش يسمعني وزبه بيدخل كله للأخر وأنفاسه انا سامعها سريعة من الهيجان وبعدين طلع زبه ودخله كله مرة واحدة وانا هتجنن من الإحساس ان انا بتناك في طيزي , ايوة في زب جوة طيزي دلوقتي وانا نايم خول بتناك ومستمتع ومسلم لحمي وطيزي لراجل ينيكني زي البنات إحساس الخولنة ممتع أوي وبدأ احمد ينيك فيا بسرعة وانا هتجنن من الهيجان وبعدين صوت السرير بدأ يزيد فقال لي تعالى تحت على الأرض .
النيك على الأرض
عدل جسمي ونيمني على جنبي ورفع طيزي وقرب مني ورزعني واحد صح في طيزي مرة واحدة بزبه الكبير وجسمه القوي وهو بيقولي مبسوط يا متناك وانا اقوله اوي اوي يا احمد نيكني وهو يقولي عايز كمان يا خول وانا اقول له اه انا عايز اتناك وطلعت كل الخولنة اللي جوايا واحمد طلع عليا كل رجولته وبعدين طلع بتاعه وقالي دوجي ستايل بقى فعملت زي الكلب ونزلت وسطي ورفعت طيزي وهو ورايا بيخربش ضهري ويضرب طيزي ويدعكها وهو حاطط زبه جوه خرم طيزي وبينيك بسرعة وبعدين جه قدامي ووقف وانا وقفت على ركبي وقعد يضربني بزبه على وشي ويدخله في بقى لحد ما جابهم جوة بقي وعلى وشي وانا بلحس لبنه وببعبص نفسي وبضرب عشرة على الأرض وبعدين بصيت له وضحكت وقولت له هستحمى تاني بقى بدلع ومياصة فضحكنا وانا وقفت ومسحت وشي بمنديل ولبست هدومي من غير بوكسر وروجت على الحمام اخدت دوش ومن بعدها وانا عايش مع احمد عيشة كلها سكس كأني مراته وهو جوزي .
قصص سالب
منذ فترة طويلة وأنا أمارس العادة السرية أشاهد الأفلام الجنسية مثل أي شاب أنا عمري 35 عام كانت ميولي طبيعية تماماً لكن مع مرور الوقت بدأت أشاهد نوعيات أخرى من الجنس وتحولت ميولي لسالب تماماً ومنذ حوالي 10 سنوات امتع مؤخرتي بالبعبصة والخيار حتى بعد زواجي متعتي هي أن أشعر بأني خول.
قررت الممارسة الفعلية فجأة فقمت بعمل حساب وهمي على الفيس بوك ودخلت جروب مخصصة للشواذ لمدينتي ووجدت الكثير من الرجال واختارت رجل عمره 45 عام متزوج لكن يعشق نيك الرجال وجرب أكثر من مرة مع سوالب واتفقت معه على مقابلة، وليلتها كانت زوجتي مع صديقاتها على كافيه وانا على ميعاد مع الرجل، وفعلا استعديت جيدا للقاء فقمت بحلاقة شعر طيزي وعانتي وفخادي جيداً وقمت بتنظيف مؤخرتي بعناية وخرجت لمقابلته وكان ينتظرني في الشارع وخفق قلبي بقوة عندما ركب بجواري وقال لي مساء الخير وبدون كلام ذهبنا لشقتي ودخلنا لغرفة النوم، هو معتاد على الممارسة اقترب مني وقبلني وبدأ يقبل شفايفي وعنقي ثم مد يده وامسك طيزي وانا مستمتع بقوة وفي حالة هيام ثم فك حزام بنطلوني وأنا فتحت الأزرار فادخل يده في البوكسر ومسك لحم طيزي بيده وأنا أتعلق باكتافه كالنساء فدفعني للجدار ووضع صدره في صدري وبدأ يخلع ملابسه وأنا أخلع ملابسي ثم احتضنني وكلانا عاري تماماً وانا اتعلق به وأحتضنه كالمرأة المثارة وهو يفرك مؤخرتي بقوة ووضع أصبعه بخرقي يفركه ويضغط عليه وقضيبه يلامس جسمي، ثم دفعني تجاه السرير فنمت على بطني وهو اقترب مني وشعرت بانفاسه تقترب من طيزي ثم فتحها ولحس خرقي وشعرت لحظتها بمتعة لا مثيل لها ولسانه يلحس خرم طيزي وهو يفتحها بيديه بقوة ويضربها وبالتأكيد كانت مثيرة وهي ناعمة وبيضاء ومستديرة ثم نام بكامل جسمه على جسمي وهو يضع قضيبه بين أفخاذي وانا اتلوى تحته كالمرأة القحبه ثم بدون أن يمسك قضيبه بدأ يحكه في طيزي ويضعه بين الفلقتين ثم ضغط على خرقي بقضيبه فرفعت خصري للأعلى وفجأة بدأ قضيبه يدخل في طيزي ببطء وأنا في حالة هيجان وإثارة لم أشعر بها من قبل وقضيبه الطويل يدخل في طيزي بهدوء يسحب مني ذكورتي ويحولني لأنثى عاهرة شعرت وقتها أني خول بكل ما تحمله الكلمة من معاني انا مستلقي على بطني عاري لرجل يدخل قضيبه في طيزي، ثم بدأ يدخل قضيبه ويخرجه ببطء ووتيرة النيك تزداد حتى أصبح ينيك طيزي بقوة وانا اتأوه تحته كالمرأة السكيرة المثارة وقضيبه لا يرحم طيزي ويصر على انتزاع ذكورتي بالكامل والإلقاء بها خارج الغرفة وهذا ما شعرت به عندما نمت على ظهري ورفعت ساقي كالنساء وهو يضع قضيبه في مؤخرتي وينظر في عيني وينكني بقوة حتى نظر لي نظرة شرسة وبدأ يقذف داخل مؤخرتي وأنا قضيبي يتضائل حجمه ومع كل قذفة مني في طيزي ينتفض جسدي بقوة شديدة حتى أخرج قضيبه واللبن يسيل على السرير من مؤخرتي وفردت ساقي ونمت على جنبي وطيزي في تجاهه لا أقوى على الحركة وجسدي يرقص ببطء واتمايل في السرير رغماً عني وأفرك صدري حتى هدأت وخرجنا سويا دون أن أمسح مؤخرتي وأوصلته لنفس المكان دون أي كلمة ولا تزال لزوجة منيه تشعرني بخولنتي حتى عدت للمنزل وانا شخص آخر أنا خول رسمي.
قصص سكس بنوتي
أنا مش ولد زي أي ولد، من زمان وانا شخص رقيق ودلوع في كل حاجة، جسمي وصوتي وتصرفاتي، بنت في جسم ولد، حتى الجسم دة ناعم مفيهوش شعر وشعري ناعم وعيوني حلوة، نموذج للبنوتي المثالي، ومن اول ما عرفت معنى الجنس وأنا زي البنات بفكر زيهم مش بفكر أنيك ولا نفسي في بنات لأ خالص بفكر اتناك وأتعامل زي البنت، ومكنتش مستغرب ميولي انا دة العادي بالنسبة لي تميزي ورقتي بيمتعوني جداً خصوصا لو حد اتكلم فيها لحد ما دخلت مدرسة ثانوي بقى وكان مستواها شعبي شوية، ولحسن حظي انا والدي معروف ومحدش يقدر يضايقني، بس كان في عبارات غزل كتير بتجنني، وطبعا بقالي سنين بمتع طيزي بكل انواع اللعب والشعر الخفيف اللي طلعلي على زبي الصغير وطيزي كنت بشيله باستمرار، كنت بسرق اندرات أختي وهي تفتكرها ضاعت، وكنت بلبسها تحت لبسي وأخرج بيها، واستمرت حياتي كدة لحد تالتة ثانوي لما عرفت محمد صاحبي في درس، وبقينا أصحاب، هو رجولي قوي شبيح وعيلته معروفة انهم صيع وبتوع خناقات وكدة، وكنت بروح كل يوم من الدرس مشي معاه، كنت بشيل الكتب زي البنات حاضنها وكان وجود محمد جنبي بيحسسني بانوثتي أكتر، لحد مرة ما كان عيال صيع معديين بموتوسيكل وواحد منهم بيرخم عليا وشد كتاب من إيدي ورماه، وهو جري شوية ناحيتهم وزعق بصوت تخن وقالهم لو رجالة تقفو، فوقفو فعلا عشان هما تلاتة وهو واحد، ولما قربو منه هو مترددش لحظة وضرب واحد فيهم بالقلم وقعه على الأرض وهما قعدو يهدوه واعتذرو وأخدو الموتوسيكل ومشيو وهو رجع جاب الكتاب من على الأرض وهو متعصب وقالي تعالى انت الناحية دي وبقيت انا جنب الرصيف وهو ناحية الشارع ولما وصلنا عن بيتي قالي بعصبية برضه ابقى امسك كتبك كويس، انا من رقتي وانوثتي كنت هعيط لما زعق لي فقال لي يوووووه يا عم مقصدش متزعلش بقى فقولت له خلاص خلاص فضحك وقال لي طول ما أنا معاك متخافش من أي حاجة فابتسمت وقولت له انا عمري ما أخاف طول ما انت معايا فقال لي اطلع بقى وابقى طمني عليك.
اليوم دة حبيت فيه محمد وطول الليل بفكر فيه ونفسي اعترف له إني بحبه، درس الانجليزي اللي هو معايا فيه لسة كمان يومين وهو مش معايا في المدرسة كانت الساعة 11 بالليل واحنا مش بنروح مدراس فبنسهر فكلمته قولت له محمد عايز اتكلم معاك فقال لي اتكلم قولت له مش عايز أقول حاجة معينة بس عايز أكلمك فقال لي بطل دلع بقى قولت له مقدرش وبعت له ايموشن مكسوف ، فقال لي يا ولا انت خطفت قلبي والله، فقولت له بتحبني، قالي بعشقك، فقولت له وأنا كمان يا محمد انت الوحيد اللي فاهمني وحاسسني، قال لي انا عايزك يا هيثم قولت له عايزني إزاي ، قالي عايز أحضنك أبوسك ألمسك، قولت له بحبك يا محمد، قالي لي نتقابل عندي ولا عندك قولت له في شقة أختي اللي تحت اللي بذاكر فيها، قالي بكرة الصبح قولت له بكرة الصبح قالي بحبك قولت له وأنا كمان وقفلنا.
رغم كل السنين اللي عدت وأنا عايش بنت لكن النهاردة يوم مختلف، يوم هيغير حياتي، يوم هبقى بنت بجد مع حبيبها، استعديت لمحمد استعداد خاص، لوشن وكريم ونضافة وبارفان أختي وكل حاجة ولبست أندرها وستريتش يوجا عندي وتيشيرت كات واسع بيبقى جسمي كله باين من الحمالات، ومحمد جه وطلع ودخل الشقة، وأول ما دخل حضني وشالني وقالي بحبك يا هيثم بحبك، فقولت له بكسوف وانا كمان نزلني على الأرض وبص في عنيا وقرب من شفايفي وباسني بوسة صغيرة وانا بصيت في عنيه بكسوف وهيجان وقرب مني تاني وهو بيدخل ايده في التيشيرت الواسع بيمسك وسطي وبيبوسني من شفايفي بس عض ومص وانا بدوب بين إيديه، ودخل إيده في الستريتش والأندر ومسك طيزي بإيديه الأتنين وانا راسي على كتفه بغمض من الإثارة وبتنهد وهو قاعد يفتح طيزي ويقفلها ويدعكها ونزل الستريتس والاندر ولفني خلى وشي للجدار ونزل تحت فتح طيزي ولحس خرم طيزي وانا بقول آآآآه كلها رقة وأنوثة ونزل البنطلون وأندر أختي بسرعة وقلعني خالص التيشيرت كمان وطلع زبه الكبير الواقف جامد وحضني من ورا وتف على زبه وحطه في طيزي حشر وزبه دخل في طيزي على الواقف وانا خلاص اتحولت لبنت رسمي الزب طالع داخل في طيزي زب زميلي وحبيبي وانا واقف عريان باخد في طيزي لأول مرة وبتناك وطلع زبه قالي فين السرير فزي م اكون فوقت من غيبوبة لفيت بالراحة وقولت له من هنا وشالني على إيديه ودخلنا الأوضة نيمني على السرير على ضهري ونام عليا قعد يبوس فيه ورفع رجليا ومسك زبه حطه في طيزي تاني وانا بتناك زي البنات بالظبط رافع رجلي وزب حبيبي في طيزي على سرير أختي وجوزها لحد ما محمد نزل لبنه جوايا وطل زبه وانا قومت بسرعة مسحت طيزي وقضينا بقية اليوم في حضن بعض وخلاص بقيت مراته رسمي كل يومين تلاتة ييجي ينيكني.
قصص بنوتي
أنا وليد وعندي 22 سنة لسة متخرج من الكلية أنا بنوتي ومعنديش أي ميول للبنات خالص، كل اللي بحس بيه إني بنت عايزة راجل يحتويها ويحسسها بقوته ورجولته، روحت عشان اعمل انترفيو للشغل واللي عمل لي الانترفيو سامح وهو راجل عمره حوالي 50 سنة وسيم وشعره أبيض وجسمه رياضي، عاملني معاملة خاصة جداً وقبلني في شركته، وكان حنين معايا في الشغل جداً ومش بيضغط عليا، في يوم كنت انا وهو في المكتب لوحدنا وكنا بنتكلم عن الدراسة والحياة فقال لي إنه مطلق بسبب الجنس عشان مراته قفشته مع واحد فقولت له انت سالب ولا موجب فقال لي موجب وانت، فاتكسفت وقولت له أنا إيه، فقال لي متتكسفش قول، قولت له سالب بس ممارستش خالص، فقال لي متفتحتش قولت له أنا فتحت نفسي، فقال لي لأ نجرب بقى وقام من على مكتبه ووقفني ودعكني، كانت أول ممارسة ليا، قعد يبوس فيا شوية ويحسس على جسمي وبعدين راح قفل باب المكتب من جوة بالمفناح ورجع لي ووقف قدامي وقلع هدومه وقال لي اقلع وقلعت ووقفت زي البنت المكسوفة قدامه.
لفني وخلاني سندت على المكتب وفتح طيزي وحط صباعه في بقه وبعبصني، وانا مش مصدق ان أول ممارسة ليا تمت بالشكل دة وبالسرعة دي أنا بتبعبص في طيزي وطلع زبه وقعد يحكه في طيزي ودخله واحدة واحدة بصعوبة بس دخل للآخر وانا مستمتع بخولنتي وزب مديري بيدخل في طيزي ويمتعني وأنا برفع وسطي وهو بيضرب طيزي وانا مع كل ضربة بقول آآآه زي البنات وفضل ينيك فيا لحد ما طلع زبه وجابهم على طيزي ومسكت منديل من على المكتب مسحت لبنه من على طيزي وهو بيمسح زبه ودخلت الحمام ظبطت نفسي وخرجت عريان ولبست هدومي وقعدت قدامه وهو قعد على المكتب وقالي وهو بيضحك كنا بنقول إيه بقى فضحكت وبقيت من يومها مرات مديري.
قصص سالب بنوتي
أنا هاني عندي 40 سنة راجل قدام الناس بس بيني وبين نفسي أكبر خول في الدنيا متجوزتش جسمي ديما ناعم بشيل الشعر وأعمل سويت وألبس حريمي وانام ألعب في طيزي عايش ست في البيت لوحدي بس قررت أمارس بقى بعد السنين دي كلها، كنت عايز حد من الحياة العادية مش من النت عشان أحس بمتعة أكبر وقولت أحاول أدلع على حد يمكن يفهمني وحاولت كذا مرة أبتسم لحد أو أضحك معاه واللي ألاقيه مش ملاحظ حاجة مزودهاش معاه، لحد ما في يوم كنت مع واحد صاحبي مفكرتش فيه قبل كدة هو بتاع بنات بس يومها كنت معاه في البيت عنده بنتفرج على ماتش وبنتكلم وقال لي إنه زهق من البنات وبقت بتلفت نظره حاجات تانية في السكس فقولت له زي إيه فضحك وقالي يا عم بقيت بتفرج على أفلام رجالة بتنيك بعض وشيميل قولت له عادي السكس كله ممتع أصلا مش بس السكس العادي، فقال لي هقولك حاجة بس أوعى تقول لحد قولت له قول يا عم ميهمكش، قال لي إنه ناك واحد، قولت له إزاي فقال لي طلبت معايا ودورت على سالب من النت وجالي هنا ونمت معاه فقولت له صورته قال لي آه وطلع موبايله وكان موطي صوته وهو بيقولي اتفرج يا معلم، وأنا بتفرج قولت له جامد الحوار دة، فوقف عند صورة معينة وقالي شوف طيز الواد أحا دي أحلى من طيز البنات دة أنا نيكته نيك منيكتوش لبنت قبل كدة، ولاحظ تركيزي وقال لي انت متنح كدة ليه، قولت له سخنت يا جدع أحا، فقالي طيب بقولك ايه انت لو فكرت تنام مع راجل هتنيكه ولا تتناك، قولت له بص أنا من زمان الموضوع دة بفكر فيه وسكت وقولت له بص وطلعت موبايلي ووريته صوري وانا بلبس حريمي فقال لي طيب تعالى ونيمني على السرير وعملي مساج على الهدوم وقلعني من فوق الأول وبعدين قعد على رجلي يطبطب على طيزي ففكيت الحزام والزراير وهو قلعني البنطلون وكنت لابس أندر حريمي فقال أحا ونزل الأندر مرة واحدة وقلعهولي خالص وقال لا أحا أحا وقعد يضرب طيزي المربربة ويهزها وبعدين فتحها ولحسها وأنا مولع من الهيجان وقلع هدومه وحط زبه في طيزي وزبه دخل واحدة واحدة جوايا وهو نفسه له صوت ونام عليا وزبه في طيزي وناكني وهو بيشخر وبيديني في طيزي جامد وانا نايم تحته فاتح رجليا وبتناك من صاحبي ومستمتع وأنا مسلمه شرفي وجسمي يتمتع بيه ونيمني على ضهري وفتحت رجليا وطيزي وهو دخل زبه في طيزي وبيبص لي نظرة شرسة وبيديني في طيزي جامد وانا جسمي الناعم تحته بيتهز من النيك لحد ما طلع زبه وجابهم على طيزي وبضاني وراح دخل الحمام ورجع وانا نايم على السرير بحاول أستوعب اللي حصل ومستمتع فشخ وبقينا كل فترة نتفق على يوم نتقابل فيه وينيكني.