قصص سكس مبتدئين في عالم السكس و المتعة , ممارسات سوفت تفريش تقفيش بزاز تحسيس على الطيز والكس و دعك و للمرة الأولى أصحاب وزمايل في المدرسة و الشغل كيف حدثت وكيف تطورت العلاقات ووصلت للممارسة و كيف تجرأت البنت و ما هو إحساسها عندما لامسها شاب لأول مرة .
قصص تفريش
القصة الأولى تفريش دينا
أنا بنت عمري 21 سنة في ثالثة كلية , كان عندي جار إسمه مصطفى عمره من عمري وتقريباً متربيين سوا وكنا بنلعب مع بعض انا وهو و إخواتي و أخواته في طفولتنا , وإستمرت العلاقات عادية لحد ما وصلنا لعمر تقريبا 13 سنة وبدأ أهلنا يحاولو يفصلو بيننا واتفتحت عينينا على السكس من أصجابنا في المدرسة فبدأت نظراتنا لبعض تختلف ويبقى في خجل في الكلام و إرتباك ودة طبيعي لأننا مبقيناش في سن الطفولة .
في يوم قابلته على السلم وانا راجعة البيت من درس وكنت ساعتها عمري 16 سنة في ثانية ثانوي وهو كمان وكنت طالعة قدامه على السلم وبصيت ورايا لقيته بيبص على طيزي و لما شوفته ارتبك جدا بس انا هجت من النظرة وهو واضح انه هايج , فوصلت لحد باب شقتنا وهو كان عايز يتكلم ومتردد فقولت له تعالى يا مصطفى محدش هنا وبصيت حواليا عشان اتأكد ان محدش واخد باله , وشديته من ايده ودخل عندي البيت انا كنت عارفة ان محدش موجود ساعتها وأول ما فتحت الباب دخل بسرعة كنت بلبس المدرسة وهو كان لابس لبس خروج عادي , كان يوم حر وعرقانين ومتبهدلين بس هو كان واضح عليه انه مولع بس مرتبك ومتردد وانا كمان زيه بس كنت هايجة ونفسي اتدعك من زمان , فحضنني وبعدين بصينا لبعض وباسني من خدي وانا مغمضة وبعدين من شفايفة واحنا الاتنين قلبنا بيدق جدا ومستمتعين وبعدين مسك طيزي وبزازي وهو مش مصدق نفسه انا بيلعب في جسم بنت وانا كنت مستمتعة بشكل رهيب .
بدأ يقلعني ففتح الشيميز بتاعي وانا بفتح زراير الجيب وبنزلها وبقيت بالأندر والشيميز مفتوح وتحتها بادي خفيف والبرا فدخل ايده تحت البادي ودخله في البرا ومسك بزي عريان وهو هيموت من الهيجان وانا بتنهد بمتعة كبيرة وهقع على الأرض من أعصابي اللي باظت ودخل أيده في الأندر بتاعي ومسك طيزي العرقانة يدعك ويفعص فيها وهو بيبوس شفايفي وماسك بزب وبعدين قلع التيشرت ورفع البادي والبرا بتوعي وحضني وصدره لمس صدري وهو ماسك طيزي مش هنسى احساسي ساعتها أبداً وبعدين لقيت الوقت اتأخر فقولت له كفاية بقى عشان عندي درس , وخلصنا ولبسنا وانا ممارستش معاه تاني مارست كتير بعد كدة في الكلية بس ديما بفتكر إحساسي أول مرة بحس بهيجان .
قصص تقفيش
القصة الثانية خطيبها بيفرشها
أنا متجوزة دلوقتي بس كنت مخطوبة لواحد قبل جوزي مش هنسى اللي حصل بيني وبين خطيبي الأولاني أبداً انا دلوقتي عمري 35 سنة , كان عمري 22 سنة لما أتخطبت أول مرة كنت زي بنات كتير بتخيل السكس وبمارس العادة السرية لكن ممارستش خالص ومكانش في وقتها فرصة اني اشوف سكس , كنت مجرد بتخيل واقعد اتكلم مع صاحباتي ونعلم بعض حاجات تمتعنا وكدة , اتخطبت لواحد صاحب أخويا الكبير كان عمره 30 سنة وكان جريء ودمه خفيف وواضح انه مقطع السمكة وديلها زي ما بيقولو , كان صاحب أخويا جداً , وافقت عليه وكان بييجي عندنا البيت وكنت بلاحظ نظراته ليا ولجسمي وانا كمان كنت ببص ليه واتخيله وهو جوزي ومعايا في بيت واحد وكنت بضرب سبعة ونص وانا بتخيله بينيكني .
أول مرة خرجنا سوا كنت معاه في العربية وكنت مكسوفة عشان اول مرة نبقى لوحدنا بس هو كان جريء جداً مسك ايدي وهي على رجلي وانا سبته يمسكها وهجت من لمسته اوي انا بنات كتير حكتلي عن اللي حصل وهما مخطوبين وكنت نفسي نعمل مع بعض زيهم , بص لي وقالي بحبك قولت له وانا كمان , خرج لطريق مقطوع مكان معروف في بلدنا أنه للعربيات والعشاق , وكان واضح انها هتبقى اول ممارسة ليا وكن منتظراها من سنين , اول ما وصلنا حتة فاضية قال لي وانا بكلمك امبارح كان نفسي تبقى معايا , وحط ايده على رجلي انا هجت اوي بس كنت مكسوفة جداً قولت له وانا كمان كان نفسي نبقى مع بعض واتجرأت وبصيت له فقرب مني وباسني من شفايفي وانا اول مرة حد يبوسني فكنت مولعة من الشهوة وبدأت البوسة تتطور لحضن وتحسيس على الهدوم وايده بدأت تمسك صدري وطيزي وانا مولعة من الإثارة وبقول آهات صغيرة وهو فتح البلوزة بتاعتي ومسك بزي وهو جوة البرا وانا في عالم تاني وقالي اقلعي البنطلون فقلعته وهو قلع وشوفت زبه واقف اوي , وكان مهيجني اوي انه صاحب اخويا ومسك ايدي وخلاني امسك زبه وهو حط ايده على الاندر بتاعي ودعك كسي وانا بلعب في زيه وهو يعلمني ازاي العب فيه صح ومسك راسي وخلاني امص له كمان وهو بيلعب في بزازي , وخلصنا دعك ولبسنا هدومنا وروحنا وطول السكة بنهزر وعلاقتنا ساعتها اتطورت جداً ومارسنا كتير سوفت بردو في العربية يس اهلنا متفقوش وسبنا بعض واتخطبت بعدها لجوزي الحالي ومتجوزاه من عشر سنين بس عمري ما هنسى اول ممارسة في حياتي أبداً .
قصص سكس اصحاب
سحر و ابن خالتها
انا عندي اين خالة وسيم جدا بنزور بعض كتير وانا معجبة بيه جداً وكنت بحاول اتقرب منه واغريه عشان يتجوزني فهو حاول يتقرب مني على الفيس بوك كان بيتلكك عشان يكلمني هو عمره 28 سنة وانا 25 كنا بنتكلم مرة الساعة 2 بالليل وانا كنت هايجة اوي وقالي انتي رقمك كام نتكلم فون احسن ولا مش هينفع فقولت له لأ عادي انا في اوضتي ومحدش هيسمع , فاتصل بيا وقعدنا نتكلم ن الاصحاب و كدة لحد ما وصلنا لعلاقات الحب بين الاصحاب وكدة وهو قالي كلها فاشلة هي رغبة جنسية بس وانا اعترضت وقولت له لأ في حب وكدة بس فاجئني وقالي طيب انا مثلا شعوري ناحيتك دلوقتي ايه قولت له ايه قالي رغبة جنسية مش اكتر انتي تنكري ان في رغبة جنسية من ناحيتك انتي كمان قولت له لأ منكرش بس انا في عاطفة كمان ناحيتك قالي وانا كمان بس مش معترف بحاجة اسمها رومانسية انا بحبك عشان انتي طيبة وبنت خالتي وكدة , قولت له لأ انا في مشاعر رومانسية ناحيتك فقال لي يا بنتي دي رغبة جنسية , وبغض النظر عن دة كله انا عايز اقابلك لوحدنا فقولت له وانا كمان شوف بقى طريقة قال لي انتي مارستي قبل كدة مع حد قولت له لأ قالي ولا مع نفسك قولت له لأ مع نفسي كتير ومن زمان فقال لي لازم نتقابل واتفقنا نتقابل عنده في البيت يوم الخميس هتبقى العيلة كلها في فرح وهنتلكك ونسيب الفرح ونيجي البيت .
يوم الفرح استعديت زي العروسة انا مش عارفة احنا هنعمل ايه فشيلت شعر كسي وأخدت دش تماما ولبست اندر سكسي وبرا نفس الطقم وفستان سواريه ضيق مبين جسمي حلو جداً وعملت حسابي يبقى الميكب معايا في عربية بابا عشان لما يبوظ من مقابلتنا اظبطه , واتقابلنا في الفرح وشوفته وضحكنا لبعض وهو بياكل جسمي بعينيه وبعد نص ساعة اتصل بيا فخرجت اتكلم برة وكان كل الشباب بيبصلي فقالي بصي انا قولت لمامتك اني هروح انا وانتي عندي البيت نجيب محفظتي عشان نسيتها وخايف تكون وقعت مني فهندور عليها , فقولت له طيب خلاص انا برة تعالى وجالى ومشينا لحد عربية بابا وجبت الميكب بتاعي وركبت عربيته وروحنا على بيته ودخلنا وكنت مولعة ومنتظرة اللحظة اللي همارس فيها معاه , لما دخلنا قالي انتي انهاردة صاروخ يخرب بيت جمال جسم امك وهو بيلفني وبيتفرج على طيزي ومسك طيزي وحضني بعنف وهو بيبوس شفايفي بجنون وانا حاضناه وببوسه بجنون بردو وبمص لسانه , نفسي فيه من زمان و هو بيدعك في طيزي ويمسك بزازي على الفستان ورفع الفستان كنت لابسه تحته اندر بس دخل ايده في الأندر وفتح طيزي بأيده وهو بيبوسني وبيحاول يقلعني الطرحة ومش عارف فقالي لي اقلعيها فقلعتها وفتحت سوستة الفستان وقلعته وبقيت بأندر وبرا بس وبالميكب وشعري نازل على كتفي كنت متأكدة ان شكلي مثير جداً هو بصلي مش مصدق عينيه وباين عليه الهيجان كنت حاسة انه هيفترسني , قلع هدومه كلها وحضني ورفع البرا ونزل الأندر وقعد يقطع في بزازي لحس وعض ويدعك خرم طيزي وكسي من قدام وورا وانا مش قادرة وبقول آهات عالية وجبتهم وانا واقفة على رجلي بالعافية وماسكة زبه وهو بيبوس في رقبتي وبزازي وبيضرب طيزي وبيفرك كسي وانا قاعدة على رجله على كرسي انتريه بتلوى من المتعة وبترعش وانا بجيبهم وهو بينزلهم على فخادي البيضا وبعدين نمت على كتفه دقايق عريانه وقالي يلا هنتأخر فلبسنا وظبطت الميك اب وانا في حالة تاني , ورجعنا الفرح ومارسنا بعدها كتير بس اول مرة دي كانت متعة تانية .
قصص تحسيس
أول مرة حد يحسس على جسم وفاء
طبعا كلنا أول سواء شباب أو بنات أول ممارسة لينا بتكون مش ممكن تتنسي أبداً، وانا أول ممارسة ليا عمري ما هنساها أبداً، خصوصاً إنها كانت الممارسة الوحيدة ليا قبل الجواز وكانت ممتعة جداً فاكرة إحساسها لحد دلوقتي رغم ان مر عليها أكتر من 20 سنة كان عمري وقتها حوالي 19 سنة كنت في تانية كلية وكنت بحب زميلي في الكلية اسمه محمد، وكنا بنخطط للجواز كنا شلة في الكلية كبيرة ولاد وبنات بس كان معروف مين بيحب مين، كنا عبارة عن كابلز كلنا، محمد حكالي ان فلان دعك فلانة وفلان باس فلانة وأي اتنين بيحبو بعض بيحصل بينهم كدة وقدر يقنعني انه عادي وانا كان نفسي يعمل معايا كدة، وقال لي في مكان ممكن نتقابل فيه ومحدش يشوفنا وهو بير سلم بيتهم فيه حته جوة محدش بيشوفها خالص تحت السلم وروحت معاه وقلبي بيدق يومها جداً وخايفة ومتوترة بس هايجة فشخ وأول ما وصلنا هو دخل وأنا استنيت شوية ودخلت وراه، وهو طلع من ورا السلم شدني من ايدي وزنقني في الحيطة تحت السلم وقعد يبوس فيا ويمسك في صدري ونزل الحجاب من على شعري ورفع هدومي طلع بزازي من البرا ورفع هدومي ومسك صدري يأيديه الأتنين يرضع في الحلمات وانا هقع على الأرض من الهيجان وركبي سابت من المتعة وهو بيمص حلماتي ويمسك طيزي وطلع زبه وضرب عشرة وهو ماسك بزازي ولبنه نزل على بنطلوني وقعدت أمسحه بمناديل وأنا صدري طالع من البرا وهو بيلبس هدومه ودخلت بزازي في البرا وظبطت لبسي وطرحتي وهو خرج وقالي حصليني بعد شوية هستناكي على أول الشارع وانا خرجت زي الحرامية ببص ورايا ومشيت معاه متوترة وهايجة لحد ما وصلت بيتنا ودخلت بصيت على البنطلون لقت لبنه لسه معلم في البنطلون فغسلته وكانت دي المرة الوحيدة اللي عملت فيها دة قبل الجواز، ولحد دلوقتي أقعد افتكر اليوم دة وأهيج وأضرب سبعة ونص على الإحساس ساعتها.