اجمل و أحدث قصص سكس عربي جديدة جميلة حقيقية واقعية من واقع ما يحدث في المجتمع العربي من تجارب و حكايات جنسية تتكرر دائماً بشكل يومي مع الملايين من العرب .
قصة سكس العذراء منار الدكتورة
أحب أعرفكم بنفسي أنا شابة مصرية إسمي منار , طبيبة عمري 28 عام غير متزوجة تعرفت على السكس مثل معظم البنات في سن المراهقة وكان عندي شغف بالتعرف على كل حاجة في السكس فكنت بسمع حكايات البنات و معلوماتهم عن السكس وكنت بفكر فيه كتير جداً و اتعرفت على طريقة ممارسة العادة السرية وأنا عمري 16 سنة و بقيت بمارسها بإستمرار ولحد دلوقتي .
أنا كنت متفوقة جداً ودخلت كلية طب لكن خجولة وهادية جداً ومجاش في بالي أبداً ولا فكرت أمارس الجنس أو اتعرف على شباب , رغبتي الجنسية بتزيد يوم بعد يوم من سنة بالظبط قررت اتفرج على سكس من نفسي كدة وبدأت اعمل سيرش على صور سكس و أفلام سكس و كنت بتفرج على الصور و الأفلام في البداية وأنا مستغربة اللي بشوفه ومش متخيلة نفسي في الموقف دة أبداً وراجل بيدخل قضيبه في كسي أو بيحسس على صدري أو حتى أني اتعري قدام راجل , بس كان مجرد التخيل و التفكير بيثيرني جداً , و عرفت مواقع أفلام أونلاين وبدأ الموضوع يبقى أساسي في حياتي وبدأت أشوف كل أنواع السكس وكانت في نوعيات بتثيرني جداً ونوعيات تانية بقفلها أول ما بفتحها اللي فيها شذوذ غريب أو حاجات مقرفة .
بدأت أتابع أكاونتات جنسية على تويتر و الفيس بوك واتعلمت كل الألفاظ وبدأت أشوف أفلام بنات بتضرب سبعة ونص وكان بيعذبني جداً أني مش عارفة أدخل حاجة في كسي عشان أنا لسة عذراء بس بدأت فكرة أني أستمتع بطيزي تسيطر عليا لأنها الحل الوحيد عشان أستمتع , وبدأ تفكيري الجنسي يتطور وبدأت اتعلم إزاي استعد بطيزي عشان الجنس .
في يوم كنت لوحدي في البيت و دخلت أكاونتات تويتر بتابعها ولقيت بنت خليجية ناشرة فيديو وهي بتدخل خيارة في طيزها وحسيت أن الموضوع ممتع جداً فدخل الحمام إستعديت كويس وخرجت روحت أوضتي ونمت على جنبي وبدأت أحط صباعي في بقى وأحاول أدخله في طيزي وحاولت لحد ما دخل كله وكان إحساس ممتع جدا فجبت قلم أعرض من صباعي شوية وحطيته في بقي ودخلته براحة في طيزي ولعبت في كسي لحد ما جبتهم والقلم في طيزي وكانت المتعة أضعاف متعتي اللي أنا متعودة عليها .
بالتدريج ومرة بعد مرة بدأت طيزي تستوعب صباعين لحد ما في يوم كنت أشتريت جل للنيك عشان ادخل خيارة وفعلا الخيارة دخلت في طيزي بعد محاولات واتمتعت متعة كبيرة جداً وبقيت بمارس بخيار بإستمرار وطيزي بقت بتاخد الخيارة عادي وبقيت كمان و انا بمارس بتخيل إني بتناك وبقول جامد ونيكني وبقت العادة السرية ممتعة جداً بالنسبة لي .
ومع الوقت بقت شهوتي مش قادرة اسيطر عليها بقيت هايجة بشكل مستمر وكسي ديما مبلول من الهيجان لدرجة أني بقيت ديما مستعدة بطيزي عشان ممكن في أي وقت حتى لو كنت برة البيت أدخل فيها حاجة ووصل بيا الموضوع أن بقى بيثيرني جدا الحركات المجنونة فبقيت بضرب سبعة ونص في حمام المستشفى وأنا في الشغل وأحيانا وأنا في عربيتي ومسافرة في طريق طويل بلعب في كسي أو لو في بروفة محل بقلع خالص وبتفرج على طيزي وكسي وببعبص نفسي , كل شوية الحركات المجنونة بقت بتزيد معايا بشكل كبير .
في يوم كان عندنا مؤتمر في إسكندرية وسافرت لوحدي وقررت قرار غريب أني وانا في إسكندرية أقلع الحجاب وألبس لبس سكسي وأتمشي في الشارع الفكرة كانت مهيجاني جدا ونفسي انفذها فسافرت لوحدي الفجر و كان الطريق شبه فاضي فخلعت الحجاب ورفعت الجيبة وكنت سايقة ورجليا كلها عريانة وصورت نفسي شوية صور وكنت مولعة من الجنان إللي بعمله و قلعت الأندر وقولت هكمل المشوار بالجيبة بس ومن غير أندر تحتها , كان الجو خريفي وجميل ودخلت بنزينة وانا بشعري ولأول مرة أكلم حد وأنا من غير حجاب ولاحظت أن شكلي ملفت والعامل بيبصلي وحتى السواقين وأصحاب العربيات الملاكي وبعد ما حطيت بنزين ركنت العربية ودخلت أشرب نسكافية وأنا من غير أندر كنت ماشية وحاسة بالهوا وهو داخل على رجليا وكسي وطيزي كان إحساس مجنون وممتع .
دخلت الحمام في البنزينة وبعبصت نفسي واتفرجت على جسمي وكنت مولعة من الجنان اللي بعمله , وصلت الفندق وكنت لحسن حظي في أوضة لوحدي , وكان يوم جمعة ومش هنعمل فيه أي حاجة أول ما دخلت أخدت شاور وخرجت عريانة وهريت طيزي نيك بخيارة جايباها معايا وجبتهم مرتين ونمت , صحيت على العصر وكنت مقررة طبعا أني هخرج بلبس سكسي ومن غير حجاب بس انا جربتها في الطريق ولأول مرة أفكر في أني اتناك فعلا خصوصاً أني في بلد غريبة والتحرر والحركات المجنونة هيجتني بشكل محصليش قبل كدة .
كنت فعلا مش قادرة أطرد الفكرة من دماغي ولا أسيطر عليها بالعكس انا عايزاها أنا خلعت الحجاب وماشية من غير أندر وطيزي بقت واسعة وبضرب سبعة ونص يومياً أيه اللي هيضرني لو ولد ناكني في طيزي , مكنتش اعرف هو التعارف بيحصل إزاي بين الولاد والبنات وإزاي بيوصلو للنيك بس أنا وقتي محدود ولازم أتناك خلال يومين خصوصاً أن اول يوم قرب يخلص .
قعدت أفكر فقولت انا لازم اتعرف على حد يكون راقي ومحترم وبيفهم مش واحد يشوفني شرموطة او شمال , هو إحساس الشرمطة و الفجور ممتع بس انا مقتنعة إن السكس حق ليا وأن مفيش حاجة إسمها شرموطة فلازم اللي اتعرف عليه يكون برضه تفكيره كدة .
بحثت عن جروبات ليبراليين ومتحررين وناس فكرها مختلف ومتحضر وبدأت اقرأ في البوستات وادور في البروفايلات عشان ألاقي حد محترم وراقي ومن إسكندرية لحد ما وصلت لهدفي كان في بوست عن الحرية الجنسية وللأسف لقيت حتى في جروبات ليبرالية ناس فكرها رجعي ومتخلف جداً بس لقيت تعليق لواحد مؤيد للحرية الجنسية ومن إسكندرية ودخل في نقاش مع ناس بتشتمه وهو مصمم أن المرأة لها حق تمارس الجنس وكان بيتجاهل الناس اللي بتشتمه .
دخلت بروفايله لقيته عنده 46 سنة ومتجوز ودكتور في الجامعة فكلمته من الأكاونت الشخصي العادي بتاعي وعرفته بنفسي وقولت له إني معجبه بآراءه جداً ونفسي يبقى صديق ليا عشان محتاجة حد ثقة أرتاح معاه ويكون راقي ومتحضر كان مرحب جداً وطلب رقم تليفوني عشان نتكلم براحتنا وطبعا كان طلب طبيعي فأديته الرقم وإتصل بيا قولت له أني من القاهرة وهنا في مؤتمر وأني دكتورة باطنة و لقيته إنسان محترم جداً وهادي وراقي و متجوز ومراته مسلمة متشددة ومغلباه معاها بدأت احكيله عن حكايتي مع الجنس ولقيت نفسي بحكي له كل حاجة زي ما حكيت لكم بالظبط وهو بيسمع بإهتمام كنت محتاجة جداً أطلع كل اللي جوايا وهو شخص مريح جداً ومحترم ولقيته مناسب إني أفضفض له .
كان بيسمع بإهتمام وبيعلق على كلامي تعليقات علمية وبيحلل تصرفاتي ومشاعري بشكل علمي ونفسي وفلسفي بس قال لي في الآخر بس خلي بالك من نفسك إحنا في مجتمع شرقي رجعي جداً فالشخص اللي قررتي تمارسي معاه لازم تختاريه بعناية وتتأكدي أنه هيفهمك ودي حاجة صعبة جداً في مجتمعنا إن لم تكن مستحيلة , فقولت له بشكل صريح ممكن الشخص دة يبقى أنت ؟ فقال لي برضه بشكل صريح مفيش مشكلة بس المهم تبقي أنتي مقتنعة إن اللي بتعمليه صح ومترجعيش تندمي أما مش مستعد أبداً أبقى ذكرى سيئة في حياة حد طول عمره , بصراحة تفكيره ورقية أبهرني دة غير أن شكله حلو و طيب وإبتسامته في الصور جميلة .
قولت له طبعاً أن قدامي يومين بس فقالي بكرة بالليل شوفي وقت فاضي وهيعدي عليا عند الفندق ياخدني بعربيته لمكتبه نقعد مع بعض هناك , وإتفقنا أنه يبقى بعد المؤتمر بالليل , وقفلت معاه , المكالمة نفسها لما فكرت فيها لقيتها طبيعية ان في شخص بنفس تفكيري ومتفهم وراقي فمفيش مشكلة لكن إللي كنت مش مستوعباه إني هتناك فعلاً دي أكيد هتبقى متعة اكبر من العادة السرية بكتير .
نمت وصحيت الصبح ورحت المؤتمر ورجعت وانا طول اليوم بفكر في اللي هيحصل بالليل وكان هو بيتصل بيا طول النهار وبيهزر معايا ونضحك واتعلقت بيه جداً وبدأ يبقى في مشاعر جميلة بيني وبينه ودي حاجة طبعا هتخلي السكس أمتع , رجعت الفندق ظبطت طيزي كويس أوي ولبست أندر وبرا جداد واتصلت بيه وهو جالي على أول شارع الفندق وركبت معاه , كان أجمل من الصور ومبتسم ودمه خفيف وهادي , دكتور جامعة من اللي الطلبة تحبهم , وهو كان بيعاملني زي خطيبته رغم فرق السن الكبير شوية بس هو كانت روحه شباب وشكله أصغر من سنه زي طبيعة الإسكندرانية .
وصلنا مكتبه كان في عمارة سكنية راقية في منطقة راقية و دخلنا مكتبه , كان مكتب شيك وفيه ركنه واسعة فيها حتة زي السرير انا بصيت لها فقال بتدوري على مكان ينفع صح وضحك , هو بصراحة ديما بيبهرني بذكائه وأنا كنت مستغربة جرئتي بس قولت له انا مش عارفة أنا اتجرأت كدة إزاي أنا عمري ما كلمت ولد فقال لي تصدقي ولا أنا عمر ما كان عندي علاقات كان بيتكلم وهو بيفتح الآيس بوكس وبيقولي تشربي ايه قولت له أي حاجة مفيهاش سكر , فجاب لي مشروب وهو بيكمل كلام وبيقول لي انا منمتش مع واحدة غير مراتي ومش بتستمتع معاها تخيلي أنا تفكيري كدة وهي منقبة ومتشددة جداً وكل حاجة عندها حرام مش بنمارس الجنس غير مرة كل شهر أو شهرين و انا مقضيها أفلام سكس , قولت له زيي يعني قالي بالظبط .
قالي بتحبي أيه في السكس قولت له أنا قولتلك إني نفس أجرب حاجة معينة و إتكسف أقول , قال لي بصي أهم حاجة في السكس إنك تقولي وتتكلمي ومتبقيش خجولة , فأنا قولت له كل دة وخجولة , قالي المهم وقت الممارسة متتكسفيش , وتسيبي نفسك تحسي وتسيبي لسانك يتكلم أنا مراتي كانت مش متشددة كدة وكانت حياتنا الجنسية حاجة تانية , فأعتبريني خبير , قولت له أنا وأنا بمارس العادة السرية بتكلم وبقول حاجات كتير فقال لي إسمها وأنا بلعب في كسي أو وانا بضرب سبعة ونص فقولت له وأنا مكسوفة وانا بضرب سبعة ونص بقول كلام زي نيكني جامد وقطع طيزي وكدة , فقال لي وهتقولي لي كدة وانا زبي في طيزك وبص لي بصة سافلة لكسي حسيت إنها بتقولي يا شرموطة فقولت له هقولك طبعاً , قالي مستعدة كويس قولت له أه متقلقش .
قالي بتعرفي ترقصي قولت له شوف وأحكم , ومسكت الموبايل شغلت أغنية وقلعت الشوز وبدأت أرقص وهو بياكل طيزي وصدري بعنيه وانا بدأت اميل عليه وأقرب منه واتدلع وكل دة وأنا بلبس كله لحد الأغنية ما خلصت وهو زبه كان واقف تحت البنطلون وبيلعب فيه فقولت له و انا إيدي في وسطي إيه رأيك , قالي جامدة جداً يخرب بيتك أجمد دكتورة في الدنيا , فقولت له غمض عينك فغمضها , فقلعت الحجاب و لبسي كله وفضلت بالبرا و الأندر بس وقولت له فتح ففتح عينه وبص لجسمي بصة حسيت معاها بإثارة رهيبة وهو بياكل لحمي بعينيه وبيطلع زبه من البنطلون و البوكسر وأنا قربت بتمشى بدلع ومسكت زبه ونزلت على ركبتي ولحست زبه وانا ببص له وبوسته من فوق ودخلته في بقي وبدأت أمص فيه كنت بطبق اللي بشوفه في الأفلام والحركات كلها طلعت مني مظبوطة وكنت مستمتعة بيها جداً .
قعدت امص في زيه كتير لحد ما حسيت انه هيجيبهم فقولت له أيه أنت هتجيبهم قالي أه يا لبوة أه وبدأ جسمه يتشنج ولبنه ينزل في بقي وعلى وشي وهو بيقول آآآه يا منار وانا مستمتعة بإحساس أن راجل بيجيبهم في بقي وعلى وشي ومصيته وهو كله لبن وبلعته كمان وانا مستمتعة بجنون مكنتش مصدقة أني هبقى بالجراءة دي و أن المروضوع ممتع بالشكل دة كنت حاسة أني عايزة كل حاجة في السكس وكنت عارفة أن تاني مرة بتبقى أطول وهو اكيد عارف وعشان كدة جابهم وبعدين انا وقفت امسح لبنه من على شفايفي وانا بضحك وهو بيقول لي يخرب بيتك انتي ملكيش حل يا منار وبيمسح زبه بمنديل , قولت له وانا قاعدة على الكنبة وحاجة رجل على رجل قولي بقى هتقلع إمتى قالي طيب استني شوية ودخل الحمام وخرج وهو لابس عادي قالي شوية كدة وههيج و أولع تاني .
وقعدنا نتكلم في السكس شوية ربع ساعة كدة وبعدين أنا نمت على الكنبة على بطني بلعب رجليا وببص له فقرب مني وقال لي هتتناكي يا لبوه وهتاخدي في طيزك وهو بيدعك طيزي وأنا بالأندر كنت لابسة أندر سواريه لبني وبرا لبني , قلعني الأندر وأنا حسيت بمتعة كبيرة و انا نايمة قدام راجل طيزي عريانة وبدأ يحسس على طيزي ورجليا و ظهري وبعدين فتح طيزي ولحسها كانت طيزي وكسي غرقانين من اللي نزل من كسي من هيجاني وهو بيلحس في خرم طيزي وانا حاسة بمتعة أكبر بكتير من اللي كانت في خيالي وهو لسانه لامس خرم طيزي وكسي وبعدين قام قلع خالص وكان زبه واقف جداً , ووقفني وقلعني البرا وطلع زازي قعد يرضع ويعض في حلماتي وانا بقول آهات زي أكبر شرموطة وبعدين فضى المكتب وقعدني عليه ونيمني على ظهري ورفع رجليا وقعد يلحس في كسي و طيزي بجنون وانا بتلوي تحته زي الحية من المتعة وبعدين قرب زبه من كسي وقعد يحكه فيه وفي طيزي وبعدين بدأ يضغط بيه على خرم طيزي لحد بدأ يدخل واحدة واحدة وهو يدخل الحتة اللي فوق ويطلعه وبعدين دخله كله بسرعة و انا قولت آآآآآآه نيكني في طيزي نيكني , وأنا ببص في عينيه وأخيرا فاتحة رجليا لراجل بينيكني في طيزي وقعد ينيكني في طيزي بسرعة في الوضع كتير وبعدين روحنا للكنبه ونمت على بطني وهو نام عليا وجطه في طيزي وناكني وهو ماسك بزازي وبعدين عملنا دوجي ستايل وهو ناكني بعنف لحد ما جابهم على طيزي وأنا بدعك كسي و أجيبهم ولبنه بينزل على طيزي .
وكانت دي أول و آخر ممارسة ليا .