قصص سكس نار نيك شرموطة هايجة فشخ متعة بلا حدود وإثارة في السرد التجارب الجنسية الأولى لا تنسى لكن عندما يكون لديك القدرة على سردها بطريقة مثيرة تمتع الآخرين بها كما استمتعت انت.
قصص سكس نار
القصة السكس الأولى : محمود وزميلتة شرموطة نار
أنا إسمي محمود عندي 23 سنة بشتغل في محل ملابس كبير من حوالي شهر , المحل خلاني أكلم بنات و ستات كتير و اعرف ان نسبة الشراميط في البلد كبيرة جداً , أنا مليش تجارب حقيقية غير بوستين و دعكتين أيام الكلية حاجات خفيفة كدة من غير قلع حتى , جت لنا بنت جديدة اسمها آية تشتغل معانا عندها 22 سنة لسة مخلصة جامعة طازة , جسمها جامد جداً مش متجوزة بس سيطرت على صاحب ىالمحل مبيقدرش يرفض لها طلب ,بتيجي بمزاجها وتمشي بمزاجها , لسانها حلو مع الزباين الكل بيشتري عشان خاطرها , هو محل ملابس شامل حريمي ورجالي و أطفال .
أنا جريء وبحب أرخم على البنات ومش ببين إني هايج عليهم , تقريبا دة إستفزها , لأني مبحاولش اتقرب منها وبعاملها برخامة , بس بقينا أصحاب عادي , أخدت رقم تليفونها عشان لو في حاجة في الشغل , إتلككت مرة بالليل وكلمتها بحجة إنها لازم تيجي بكرة بدري عشان في حاجات عايزة تترتب في المحل أنا قولت يمكن تتظبط في التليفون , ردت عليا وقالت لي الو محمود بيه خير , قولت لها آية هانم تعالي بكرة بدري عشان نرتب قسم الأطفال , قالتلي يا سلام حلوة التلكيكة دي , قولت لها إيه رأيك ؟ وضحكت , ضحكت وقالت لي ماهو بص يا حودة اعمل تنك زي ما تحب بردو هتجيلي بنفسك , قولت لها ماهو اللي ميجيلكيش بنفسه يبقى أهبل بصراحة , قالت لي غني وسمعني يا سيدي , قولت لها عايز أتكلم معاكي قالت لي , خدامتك يا سيدي وضحكت , قولت لها آية أنتي مجنناني من يوم ما شوفتك , قالت لي أيوة كدة إتعدل ومتسوقش التناكة على الل خلفوني , قولتلها مممممم ماشي زي ما قولتلك بكرة بقى تيجي بدري , قالت لي حاضر متتقمصش كدة , قولت لها متنسيش تصبحي على حير وقفلت , أنا مهما كان هيجاني على البنت بحب أحتفظ بوضعي ومحبش حد يتنك عليا كفاية إني بينتلها إني هايج عليها .
إحنا معادنا في المحل الساعة 10 قولت لصاحب المحل أنا هرتب قسم الأطفال الساعة 8 أنا و آية قالي ماشي , وأخدت منه المفاتيح , غمزلي وقالي المحل آجي الاقيه مترتب لو نكتها جوة مليش فيه المهم آجي الاقية القسم مترتب , ضحكت وقولت له انا بردو بتاع كدة , قالي لأ يا أخويا أنا اللي بتاع كدة , روحت و نمت وصحيت بدري وكلمتها الساعة 7 ونص قولتلها أنا رايح المحل متتأخريش بقى , قالت لي حاضر انا لابسة وجاهزة , روحت فتحت وبعد خمس دقايق لقيتها داخلة , نزلت الباب تحت عشان محدش يدخل كنت بجهز الجو يمكن أفرشها , قسم الأطفال جوة خالص دخلت معاها وقولت لها يلا بقى نرتب بسرعة , في نص ساعة كنا مرتبين المكان وهي كانت بتشتغل بسرعة أنا قولت يمكن بتفكر في اللي بفكر فيه وعايزة يبقى في وقت للمتعة شوية قبل الناس ما تيجي , كانت الساعة بقت 8 ونص بالظبط , قعدت على كرسي وقالت لي تعبت وعرقت , وقفتها وقولت لها مفيش وقت للقعدة والراحة , قالت لي محمود متتجننش طيب استنى انا عرقانة بلاش النهاردة , قولت لها بحب العرق و أنا بقفش في بزازها وببوسها من شفايفها وخدوها وبمسك طيزها وكسها وهي بتقول آهات وبتحاول تفلفص مني بس شكلها هايجة فشخ , قالت لي والله كنت جاهزة بس الشغل عرقني , قولت لها بحب ريحة العرق , وكملت تقفيش في بزازها , رفعت البلوزة بتاعته ومسكت صدرها من تحت السنتيانة وهي بدأت تسيب نفسها , كنت أول مرة أمسك بز عريان ولعت من الهيجان , سابت لي نفسها خالص فكيت زراير بنطلونها لقيتها لابسة أندر سواريه فتلة أسود بقولها احا ايه الجمال دة , قالت لي مش بقولك مستعدة لك , وهي بتترقص بطيزها , جننتني الحركة , نزلت البنطلون لتحت وقعدت ابوس في طيزها , واضربها وهي قالت لي الحس انا جاهزة , قربت شفايفي من خرم طيزها وكسها كانت حاطة لوشن ريحته جميلة جدا أول مرة أدوق الكس و الطيز والبنت كانت مولعة وأهاتها بدأت تعلى.
قالت لي دخله بقى , قولت لها في كسك , ضربتني على صدري وقالت لي لأ طبعا , طلعت بتاعي وهي نزلت على ركبها مصته شويه , وبعدبن ادتني طيزها , دخلته فيها براحة كانت طيزها واضح إنها واسعة , دخل زبي للآخر في طيزها و انا هموت من الهيجان ومسكت وسطها نكتها في طيزها بسرعة , وخليتها دوجي ستايل زي الكلبة وركبت طيزها ونكتها لحد ما جبتهم على طيزها وكسها , ومسحنا اللبن بمناديل , وقعدنا نهزر ونضحك شوية وإحنا بنلبس ورجعت كل حاجة طبيعية .
قصص نيك نار
القصة الثانية : سكس نار مع سواق بابا
أنا إسمي داليا عندي 29 سنة متجوزة من 5 سنين جوزي من أول جوازنا وهو بييجي شهر في السنة بس مخلفناش لسة , حاسة إني مش متجوزة , بفضل مولعة وسخنة طول السنة لحد جوزي ما ييجي ولما ييجي مبلحقش أشبع من السكس و أتعودت على الخيار و الأفلام السكس و الخيال وفي آخر فترة بدأت أكلم شباب على الفيسبوك بأكاونتات وهمية وأعمل معاهم سكس فون , عايشة ديما مع بابا انا وهو بس أخواتي مسافرين ومتجوزين ومشغولين بحياتهم وماما متوفية .
بابا عنده معرض معرض موبيليا كبير وغني وعنده عربية بسواق من زمان , كان عم ابراهيم السواق راجل عجوز لما كبر جاب ابنه يشتغل مكانه , إبنه حسام عنده 35 سنة كان مسافر ورجع من برة مطلق , شيك ولبق جداً مش لايق عليه موضوع السواق , أنا متعودة إن عم ابراهيم بكلمه في اي وقت يجيلي ويوصلني أي مشوار لما جه إبنه مبقيتش عارفة أتحرك و بابا مش مقدر الموقف , إتصلت رمة ببابا وقولت له عايزة أروح فرح قالي هبعتلك حسام قولت له يا بابا انا مش عارفة أتحرك عم إبراهيم كان مريحني , قالي ابقي اتصلي بحسام انا مشغول دلوقتي , جالي حسام وقابلني بإبتسامة وقالي انا مكان عم إبراهيم يا مدام داليا أطلبي مني أي حاجة باباكي قالي آخد بالي منك , بصراحة إتحرجت قولت له انا مقصدش يا حسام انا بس كنت متعودة على عم إبراهيم , قالي عم إبراهيم كبر بقى , وهو بيفتحلي الباب , قولت له مبحبش الحركة دي , ضحك وقالي عارف بابا قالي , وبعدين قالي بابايا أنا , رجبت جنبه وقولت له متزعلش أنا بس بتحرج شوية , قالي بكرة تتعودي معلش لو تحبي اسيب الشغل أسيبه لو بترتاحي مع الناس الكبار , قولت له بقولك ايه بقى سوق وانت ساكت , بص لي بإستغراب قولت له يوووه يا سيدي انا بتكلم عادي كأنك أخويا لا تفتح لي الباب ولا تحترمني , بص لي بإستغراب , فضحكت وضحك قولت له يعني ….. قالي يعني بلاش دول السواق والست هانم دة يعني , قولت له بالظبط , قالي حاضر , كان واضح إن موضوع سواق مأثر عليه نفسياً , كانت قاعة الفرح برة البلد على طريق سريع , واحنا ماشيين لقيت فجأة عربية سواقها يشاورلنا فحسام ركن وقالي تقريبا عجلة نايمة , نزل ونزلت معاه , وبص وقالي ثواني بقى نغيرها , ادخلى انتي إركبي , قولت له لأ خليني واقفة في الهوا شوية , قالي لبسك شكله ملفت مش عايز حد يعاكسك , قولت له هو في حد يا عم , قالي يا بنتي مش عايز أتخانق , قولت له ايوة كدة بنتي وكدة متقولش سواق بقى , لقيته اتأثر تاني , قولت له في ايه بس , قالي تعرفي إني معايا ماجيستير , قولت له معقول ماجيستير ايه , قالي في الإنجلش انا خريج آداب إنجليزي , بدأ يغير العجلة و انا واقفة بتفرج , وبكلمه قولت له وليه شغال كدة , قالي إللى موجود , أنا جيت من برة بسبب خناقة مع الكفيل و أخد كل فلوسي و مراتي قالت لي كنت إستحمل عشان الفلوس رغم إني قولتلها شتمني وشتم بلدي , اتحبست هناك واتبهدلت واتاخدت فلوسي ورجعت عندي 35 سنة مطلق معنديش اولاد ماجيستير ملوش لزمة , صعب عليا أوي قولت له معلش بكرة كله هيتظبط إنت محترم وطيب وحياتك هتبقى أحسن , قالي إنتي اللي طيبة زي باباكي , خلص العجلة وقام طلع وايبس من تابلوه العربية مسح أيده بشياكة وقالي إتاخرنا , قصدي إتأخرتي , قولت له لأ إتأخرنا , ضحك وقالي بس وصلنا , عم إبراهيم كان بيستناني عادي ينزل يشرب شاي يتكلم مع أي حد , بس حسام مينفعش , قولت له بص روح أي مشوار وانا هكلمك لما أخلص , ونزلت , حاولت متأخرش وغتصل بيه قولت له انا خلصت قالي بالسرعة دي قولت له آه ممكن تجيلي , قالي حاضر أنا برة ممشيتش , روحت له كان بينزل شاورت له عشان مينزلش وركبت جنبه , ابتسم لي وقالي هتروحي فين , مش عارفة إيه خلاني أقوله اي حتة رغم إني كان المفروض أروح البيت , بص لي وقالي إزاي يعني , قولت له روحني يا عم , ضحك وقالي حاضر , اتعدلت وقولت له لأ تعالى نروح اشتري حاجة , قالي وهو بيضحك والله أنتي طفلة , وقالي يلا , روحنا محل ملابس وخليته ييجي معايا وكان بيختار معايا اللبس وكنت مبسوطة اوي إنسان راقي محترم عنده ذوق , خرجنا ووصلني البيت وقالي استني بقى اطلعلك الحاجات دي فوق , طلعهالي وحطها قدام الباب جيت أوطي أشيلها لقيت الفستان ضيق فقالي هدخلهملك , وهو بيدخل جسمه لمس جسمي حسيت بإثارة كبيرة و سخونة في جسمي كله وكان هو متوتر شوية تقريباً حاسس بإثارة هو كمان , عند الباب وقف وبص لي وبعدين مشي , كنت حاسة إنه مش عايز يسيبني او متردد يقول حاجة , قولت له حسام بص لي فقولت له متزعلش من اي حاجة بكرة الدنيا تبقى تماما فإبتسم لي ومش .
طول الليل كنت بفكر فيه وكنت حاسة إن كان نفسي يبقى جوزي بعد ما وصلني الفرح و اشتريت معاه لبس وطلع معايا البيت كان نفسي اليوم يكمل و أنام في حضنه , قعدت أتخيل السكس معاه و انا بدخل خيارة في كسي ومكلمتش حد يومها عشت الخيال بس كأن حسام جوزي , تاني يوم الصبح صحيت لقيت بابا باعت لي رسالة على الواتس بيقولي إنه مسافر يومين في شغل وبيقولي لو عايزة حاجة قولي لحسام , بصراحة أول حاجة جت في بالي إنها فرصة حشام ييجي البيت , رغم إنها أول مرة أفكر إني أمارس فعلاً مع حد لكن الموضوع بقى جد جداً وقولت لازم يحصل , كنت نايمة عريانة , قعدت ألعب في صدري وكسي لحد ما سخنت أوي ولقيت نفسي مش قادرة فإتصلت بحسام كانت الساعة 7 فقالي صباح الخير ازيك يا حسام فقالي صباح النور , إفتكرت إنه ممكن يكون سافر مع بابا فقولت فرصة دة سبب كويس يخليني أتصل بيه , فقولت له إنت سافرت مع بابا قالي لأ باباكي سافر مع واحد صاحبه يتفسح وضحك , قولت له الصايع وبيقولي مسافر شغل , فقالي أوبس أنا عكيت باين , قولت له يا عم ما أنا عارفة إنه بيتفس بس هو مش عايز يقولي عشان مزعلش إنه بيتفسح وسايبني وقولت له إنت فاضي قالي , أنا فاضي لحد بابا ميرجع إنتي بس اللي ورايا لو عايزة حاجة هعملهالك , قولت له تعالى , قالي حاضر بس اعرف هتروحي فين عشان ابقى جاهز , بصراحة كنت هايجة أوي قولت له مش عارفة بس لو فاضي تعالى وبعدين نقرر , قالي هنقرر سوا مثلا , قولت له وممكن تقرر إنت , كلامي سخنني أكتر , رد عليا قالي مممممم انا جايلك في السكك وبعدين نشوف موضوع اقرر أنا دة , بعد نص ساعة لقيته بيتصل و أنا لسة نايمة في السرير عريانة , رديت قالي أنا تحت يا داليا قولت له إطلع بقى وقومت ألبس , قالي عنيا الأتنين , لبست برا و أندر و تريننج بس وفتحت الباب ووقفت , شافني و إبتسم وهو بيقرب مني و قالي لازم أقول إنك زي القمر , إبتسمت له وقولت له عارفة , فتحت الباب فدخل وقفل وراه ومسك وسطي , قولت له حسام أنا بحبك , مسك وشي وقالي وأنا كمان , وحضني حضن جامد كله حب و انا مستمتعة أوي بقربي منه وريحة برفانه وحنانه و رجولته , كنت هايجة بشكل محصليش قبل كدة , أنا اللي بدأت أبوسه من رقبته , ومن شفايفه , وهو بدأ يحسس على جسمي , ويبوسني وبعدين بص لي وقالي مش انتي كنتي عايزاني أنا اللي أقرر , قولت له أنا من أيدك دي لأيدك دي أنا النهاردة مراتك , قالي و أنا قولتله جوزي , قالي واللي متجوز واحدة زي القمر زيك يعمل فيها ايه , قولت له اللي هو عايزه , قالي يمكن تعترض مثلا , قولت له تبقى غبية , قالي على سريرك اتنهدت تنهيدة وقولت له اللي انت تحبه , ضربني على طيزي وقالي على سريرك اجري , مشيت لحد أوضتي , وهو دخل ورايا , قلعني التوب و البرا وبقيت بالبنطلون بس نزل البنطلون , وفضل بهدومه , وزقني على السرير وفتح رجليا بعنف و لحس خرم طيزي ولحس من تحت لفوق بلسانه كله أنا هموت من المتعة , وبعدين أكل كسي بشفايفه و لسانه وأنا بشد في شعره , وقف طلع بتاعه وهو بلبسه كله , وحكه في كسي و أنا بدعك في صدري , ودخل حتة منه وبعدين دخله مرة واحدة حسيت مع الحرجة دي إن أعصابي كلها سابت , بص لي بشراسة وهو بيدخل زبه ويطلعه و أنا هموت من الهيجان , طلع زبه وقلع هدومه كلها , وعملني في وضع الدوجي وطلع وقف ورايا ودخل زبه مرة واحدة ومسك شعري شده وهو بيضربني بأيده التانية على طيزي , ناكني بعنف و أنا بصراحة بحب المعاملة دي , لما لاحظ متعتي بقى بيزود في الطريقة وبيضربني جامد على طيزي و أنا بقوله كمان يا حسام , وهو يقولي كمان ايه يا داليا , أقوله اللي بتعمله , فنيمني على ضهري وبص لي وهو بيدخل زبه في كسي وبيقولي هو ايه اللي بعمله , قولت له بتنيكني , ضربني بالقلم وقالي ايوة يا لبوة بنيكك , ومسك شعري جامد وهو بينيكني جامد وبيضربني بالقلم كل شوية و انا مبسوطة , لحد ما طلع بتاعه وشد شعري وجاب وشي جنب زبه وجابهم على شي وبعدها قعد يضرب وشي بزبه و أنا اترميت على السرير مش قادرة أتحرك , وهو نام على السرير وحط رجله على طيزي وولع سيجارة وشربها وهو بيحسس على طيزي برجليه وفضلنا طول النهار يومها ينيك فيا بنفس الطريقة ناكني 4 مرات ونمت في حضنه يومها مرهقة و تعبانة و عريانة بس في دنيا تانية .
قصص نيك فشخ
أنا رحاب زوجة عندي 39 سنة أنا عايزة اتفشخ أنا مش نافع معايا الممارسة مع جوزي دي أبداً وقررت اني امارس الجنس واستمتع بيه أنا خلاص ادمنت الأفلام السكس والقصص والتخيلات والاكاونتات الفيك على الفيس بوك وتويتر والسكس شات فون بس بجد كفاية انا تعبت من دة ، الحاجات دي مش بتشبعني دي بتتعبني أكتر جوزي عمره 50 سنة مش وسيم وزبه صغير وتخين ومعندوش حب للجنس ولا عنده قدرات جنسية خالص، مش هتصدقو لو قولتلكم ان في آخر 3 سنين مارسنا الجنس مرتين وكان عشان انا اللي عايزة اتناك وكانت ممارسات ضعيفة ملهاش لزمة.
بيثيرني الشخص البيئة اللي تعليمه على أده وجسمه رفيع وزبه كبير وشكله وحش وخشن، ستايل كدة لما بشوفه في أي فيلم سكس بتخيل نفسي مكان الست اللي بينيكها، لحد ما شوفت فيلم واحد رافعه ليه وهو بينيك واحدة جسمها زي جسمي ومقطعها نيك ومواصفاته زي المواصفات اللي بتثيرني وأكتر، زبه كبير وجسمه رفيع وأسمر ومحترف نيك، الست هتموت تحته من الهيجان وهو بسهولة نازل نيك في طيزها وكسها نص ساعة كاملة تغيير أوضاع وكلام سكس حاجة كدة جنتني، قعدت أتعرف على رجالة على تويتر والفيس بوك بأكاونت مزيف وأخليهم يبعتولي صور جسمهم وأسألهم بيشتغلو ايه وكدة لحد ما لقيت سيد، راجل خريج ثالتة ابتدائي أد الدنيا هههههههه بيشتغل كهربائي سيارات من منطقة شعبية صوته خشن وشكله خشن وشعره أكرت وزبه ضخم وعنده 43 سنة ومتجوز اتنين وعنده طاقة جنسية رهيبة وفرجني فيديوهات ليه وهو بينيك لقيته بجد راجل مثالي فقررت امارس معاه.
اتفقت أقابله في شقة واحد صاحبه فاضية بيقعدو يحششو ويجيبو فيها نسوان ويسكرو وقولت له انا هقابلك لوحدك وركبت عربيتي وروحت له المنطقة اللي هو ساكن فيها، وطلعت الشقة والناس بتتفرج عليا وتبص لي من فوق لتحت، وكأنهم عارفين اللي فيها، طلعت البيت وكان سيد مستنيني، دخلت الشقة، عفش قديم ومش منظم وكانزات بيرة وطفايات وجو سخنني أكتر، سيد عنده ثقة رهيبة في نفسه ونظراته فيها إحتقار غريب ومثير للي بيكلمه وبيتكلم ببطء لكن بحدة بيفكرني بباسم سمرة أو سيد رجب في شبابه شوية، المهم شاورلي عشان أقعد وفتح شنطة سودا ورمالي كانز وقالي اشربي وفتحتها وشربت كانت أول مرة أشرب خمرا وهو ولع سيجارة فيها مخدرات وقعد يشرب ومش بيبصلي ولا بيكلمني وانا بشرب وببص له، وقف وبصلي فأنا روحت لحد عنده فقلعني الحجاب وبدأ يقفش في صدري وهو ماسك السيجارة وبعدين قالي بتعرفي ترقصي قولت له اه بعرف، فمسك موبايلة شغل اغاني شعبية وقعد وأنا بدأت أرقص وحسيت ان الخمرا مأثرة عليا مخلياني أجرأ ومهيجاني، وهو قاعد يتفرج على جسمي ونزل بنطلونه وبوكسره وطلع زبه اللي كان نص واقف كدة وقعد يلعب فيه، وبعدين قام زقني نيمني على الكنبه وحط زبه في بقي وانا بمصه وهو كل شوية يطللعه يضربني بيه على وشي، وانا مولعة من الهيجان، وبعدين بعد وبدأ يقلع وانا وقفت وقلعت واحدة واحدة وهو بيغير الأغاني اللي مشغلها على الموبايل ومش بيبص لي حتى رغم اني بقلع قدامه، أسلوب تجاهل وإحتقار غريب جداً بس مثير، وبعدين بص لي ونيمني على الكنبة ونزل على ركبته على الأرض وفتح رجلي وتف على كسي وقعد يلحس فيه، وانا كنت بنهار قدامه وبعدين وقف وضرب كسي بزبه ضربتين وبدأ يدخله فيا وانا أعصابي بتسيب مني وللحظة فكرت ايه اللي بيحصل دة أنا بتناك من عربجي زي الشراميط انا نزلت بمستوايا قوي ايه اللي بيحصل دة بس الفكرة دي سخنتني أكتر، سيد بدأ ينيك في كسي طعنات قوية ويخلي زبه جوة شوية وبعدين يطلعه ويديني واحدة جامدة تاني في حركات هو واضح انه عارف تأثيرها وفعلا كانت محسساني بمتعة رهيبة من كل مرة يدخله جامد مرة واحدة، رغم زب جوزي الصغير لكن كسي وطيزي كانو واسعين من الخيار، سيد كان بدأ يهيج جامد وانا لاحظت دة فحبيت أزود هيجانه بدأت أتكلم وأقول له متعني يا سيد، زبك حلو يا سيد، أه يا سيد انت مفيش راجل زيك، أن بعشق رجولتك ، وهو لأول مرة يعبر عن مشاعره لقيته بيقولي آه يا لبوة، وأخدني من ايدي دخلني على السرير ونيمني على طرفه ورفع رجليا وتف على خرم طيزي وبعبصني وبعدين دخل زبه بالراحة، زبه دخل كله ببطء واحدة واحدة في طيزي الواسعة، وبدأي نيك في طيزي جامد وهو بدأ يطلع منه صوت زئير زي الأسد، وبعدين خلاني أعمل زوجي وقعد ينيك شوية في كسي وشوية في طيزي ونيمني على وشي وناكني في طيزي وكسي وانا نايمة قدامه لحد ما جابهم جوة طيزي وهو ماسك بزازي وأنا هموت تحته من المتعة وطلع زبه من طيزي وضربني عليها ضربة جامدة ومش طلع برة وجه رمالي هدومي جنبي.
لبست هدومي على جسمي اللي غرقان لبن وعرق قدام مراية مكسورة قديمة على تسريحة جار عليها الزمن وطلعت لقيت سيد قاعد بيشرب مخدرات تاني وبيرة ومتجاهلني تماماً، قولت له انا همشي بقى بص لي بإستخفاف كدة وقالي بالسلامة ومشيت وانا ناوية المرة الجاية أبقى أجرا واجنن أمه.
قصص شرموطة
انا منى عمري 29 سنة ومتجوزة من 5 سنين وجوزي مسافر أنا من الصعيد وهو من القاهرة عايشة من يوم ما اتجوزت في شقتي لوحدي وهو مسافر في بيت عيلة اول ما اتجوزت عيشت معاه شهر وبعدين سافر وبعدها بييجي كل سنة اسبوعين وآخر مرة قعد سنتين، أنا مش معتبرة نفسي متجوزة عايشة حياة غريبة بفتكر ممارستي للجنس كأنها كانت حلم بستناها فترات طويلة لكن غيابه عني آخر مرة سنتين فعلا تعبتني، اتعرفت على سارة مرات ابن خالة جوزي في فرح وبقينا أصحاب، هي أكبر مني ب 15 سنة تقريبا وجوزها أكبر منها ب 20 سنة وعندها محل لانجيري وملابس بيت حريمي، جوزها تاجر غني بس طول الوقت برة البيت وكتير بيبات برة، وبقيت بزورها وتزورني وعلى طول بنتكلم في التليفون، لحد مرة ما اتفتح موضوع السكس بالصدفة وقالت لي انتي عايشة كدة ازاي وجوزك مسافر فقولت لها عايشة وخلاص فقالت لي انتي شابة وأكيد محتاجة راجل، فقولت لها طبعا بس هعمل ايه يعني، فقالت لي انها بتتفرج على سكس ونصحتني اتفرج على سكس فقولت لها بصراحة بتفرج فقالت لي وبتعملي ايه تاني، فشكيت انها ممكن تكون عايزة توقعني في الكلام أو حد مسلطها فقولت لها دي مرة بالصدفة كدة وقفلت، فلاحظت اني مش عايزة اتكلم فقالت لي متخافيش يا بت احنا اخوات فقولت لها بصي انتي عارفة الحاجات دي ممكن تعمل مشاكل كنا ساعتها في بيتها فقالت لي طيب استني ودخلت وجت وأيدها ورا ضهرها وبعدين مدت ايدها بحاجة وهي بتضحك ولقيتها ماسكة زب صناعي فقولت لها ايه دة بإستغراب فقالت لي دة جوزي يختي وقعدنا نتكلم ونفضفض لبعض وقالت لي انها هايجة وجوزها مش مكفيها وانها مقضياها أفلام سكس وزب صناعي، وقالت لي تحبي أجيب لك واحد فقولت لها ماشي، وادتني الزب بتاعها وقالت انها هتجيب لنفسها واحد.
روحت ومعايا الهدية الجميلة دي ومتعت نفسي بيها بالليل ولقيتها على الفجر بتكلمني وسألتني إيه الأخبار فقولت لها وأنا مكسوفة كل خير فضحكت وقعدنا نهزر ونتكلم في السكس أكتر وتديني من خبراتها، وتحكيلي حاجات بس مش عارفة ليه حسيت انها مخبية حاجة أو بتمهد لحاجة أو عايزة مني حاجة.
بعد كام يوم كانت هي اللي عندي في البيت فقولت لها بقولك ايه انا حاسة انك مخبية عني حاجة او عايزة تقولي حاجة فقالت لي بصي هو بصراحة الزب دة مش بتاعي بمعنى بتاعي وأنا مش بستخدمه فخوفت بصراحة وقولت يبقى كانت بتوقعني فقولت لها يعني ايه، فقالت لي لأ متخافيش أنا مش بكذب عليكي أنا شغالة في تجارة الحاجات دي وبكسب منها كتير فقولت لها لأ اكحي لي بالتفصيل بقى فقالت لي انها أول ما فتحت المحل من 5 سنين في ناس طلبو منها ألعاب زوجية فسألت عليها تاجر جملة بتجيب منه فجاب لها منها وقال لها بعد فترة ان عنده حاجات تانية لو حد طلبها منها فقالت له زي ايه فدخلها المخزن وفتح كرتونة كلها أزبار صناعية وحاجات زي اللي في الأفلام السكس فقالت له طيب ودي حد هيطلبها فقال لها اعرضيها زي ما عرضتها عليكي فقالت له بس اتكسف واخاف حد يفهمني غلط فقال لها انتي يبقى لك نظرة في اللي بتعرضي عليها، وقالت لي عرضت على ستات حسيت انهم شمال كدة وكلهم أخدو مني وبقيت كمان بجيب للمحلات وعملت صفحات على النت وبقى دة تقريبا مكسبي كله، قولت لها كل دة ماشي بس ليه مش بتستخدميه طالما جوزك زي ما بتقولي ، فقالت لي يا بت بطلي خيبة بقى هو انا صغيرة للعب العيال دة بقولك تجارة وتجار جملة وسوق وشغل أنا مش محتاجة بلاستيك يدلعني أنا بدلع نفسي مع اللي يدخل دماغي، فقولت لها بصوت واطي انتي بتتكلمي جد انتي بتنامي مع رجالة، فقالت لي آه لا أنا أول ولا آخر واحدة، فقولت لها هتزعلي لو قولت لك مش مصدقاكي، فقالت لي طيب بصي وفتحت الموبايل وفرجتني، محادثات سكس بينها وبين رجالة وبيبعتو لبعض صور عريانة فقولت لها ما عادي أي حد بيعمل كدة المقابلات حاجة تانية، فقالت لي طيب استني ومتعمليش صوت خالص واتصلت بحد وقالت له أيوة يا حبيب وفتحت السبيكر وقعدو يهزرو مع بعض وهما بيفتكرو اللي عملوه في مرة اتقابلو فيها وقفلت معاه وقالت لي دة تاجر الجملة اللي بجيب منه الحاجات دي، المهم قالت بصي بيمتعني متعة غريبة أول مرة نمت مع حد غير جوزي كان معاه الراجل دة حسسني إني مرة خلاني أدمنته ابن الكلب، قولت لها ونمتي مع حد تاني فقالت لي آه كذا واحد وكلها معارف من المحل اللي يدخل دماغي بديله وش وواحدة واحدة بنكون في سرير سوا، قولت لها انتي بتحكي لي ليه، فقالت لي مش عارفة بس حساكي أقرب حد ليا دلوقتي وعايزة أفضفض لحد وكمان صعبانة عليا اللي انتي فيه وفي سنك دة فقولت لها لأ يختي أنا مش ممكن أعمل كدة فقالت لي ومش ممكن ليه، يا خايبة هتكبري وتعجزي وانتي متمتعتيش بحياتك قولي لي كدة الواحدة بتعمل ايه لنفسها في حياتها غير السكس، فقولت لها بس ممكن تحصل مشاكل فقالت لي بصي محدش هيحب يدخل نفسه في مشاكل وبعدين هيعمل لك مشاكل ليه ماهو هيخسرك وممكن تضريه زي ما ضرك، عادي فكك ما كله بينام مع كله.
خرجت من عندها فكرت في كلامها وطول الليل وأنا نايمة بتخيل نفسي مع راجل تاني وتالت ورابع في مواقف وأماكن مختلفة حتى في الحلم حلمت اني نايمة مع واحد في عربيته بيبوسني ويقلعني، صحيت من النوم على الضهر فكلمتها كانت في المحل وقالت لي انها رايحة تجيب بضاعة وعرضت عليا آجي معاها فقولت لها ماشي، روحت لها المحل بتاكسي وروحنا نجيب بضاعة بعربيتها، وقالت لي في الطريق التاجر اللي رايحة له دة دوخته على ما اتعرف عليا ونام معايا، فقولت لها هو انتي نمتي مع كام واحد فقالت لي بصي أنا أحيانا بنام مع حد لو ليا عنده مصلحة زي دة كدة غلبته شوية بس نمت معاه عشان بضاعة يعملي تخفيض فيها، المهم وصلنا ودخلت هي بهيصة كدة بتضحك وتتمرقع وكان في بنات في المحل بتاعه بيبصولها متضايقين منها وهو كان راجل مش شكله بتاع ستات ولا حاجة ولهجته ريفية اول ما شوفته بصراحة تخيلتهم مع بعض سخنت عرفتني عليه وقالت له دي قريبتي ودة الأستاذ محمود اللي حكيت لك عليه، غمزتها بكوعي وهو لاحظ واكتشف اته تصرف غبي مني، كأني بعرفه انها حكت لي ان بينهم سكس، وهي كمان لاحظت غباء الحركة فضحكت مكسوفة وهو كمان اتكسف وانا وشي جاب ألوان فقالت له دي يا عم قريبتي اللي حكيت لك عليها يلا بقي فضحكو وانا كمان ابتسمت وقعدنا المهم البنات اللي عنده مشيو كلهم وهي كمان قامت تتفرج على بضاعة وسابتني معاه، هو كان بيبصلي نظرات جنسية وانا اتكسفت وقومت أتفرج على البضاعة وبصيت في مراية لقيته بيبص على طيزي بصراحة النظرة هيجتني أنا حسيت اني اديته انطباع اني عايزة اتناك او هايجة بكل تصرفاتي، فقال لي تعالي يا مدام اقعدي، بصيت له لقيته بيبص لي من فوق لتحت ومش عارفة ليه روحت له فقال لي مدام سارة حكت لي عنك دة الكارت بتاعي هستنى منك تليفون، جت ساعتها سارة قعدت وقالت إيه الاخبار فقال لها كل خير، فقالت له ماشي يلا بينا وخرجت انا وهي، فقولت لها انا مش فاهمة حاجة البنات مشيو وانتي دخلتي وسبتينا وهو يديني الكارت ويبص لي من فوق لتحت فقالت لي يا عبيطة دة راجل سقع دة يعيشك ملكة زمانك، فقولت لها يعني ايه قالت لي دة مالتي مليونير فلوسه رايحة على النسوان بس اللي تعرفه يبقى الخير جالها انتي عاجبك التاكسي اللي جيتي لي فيه دة فقولت لها بصي انتي بينك وبينه شغل لكن انا بيني وبينه ايه، فقالت لي وهو يعني عشان بيني وبينه شغل بس نمت معاه ما هو بينام مع نسوان كتير، فقولت لها مش عارفة انا عايزة راجل بس اللي بتقوليه دة فاجئني، قالت لي فكري.
روحت البيت وقعدت أفكر انا عايشة لوحدي جوزي بيبعت لي فلوس أعيش بيها بس يعني يادوب على أد مصاريفي العادية، حتى معنديش عيال ولا شغل وفيها ايه لما اعرف راجل وفي نفس الوقت استفيد، مش عارفة ازاي بقيت بفكر التفكير الرهيب دة دة أنا حتى عمري ما كلمت راجل أفكر اني انام مع راجل وكام يديني فلوس، من شهرين مثلا كان مستحيل دة ييجي على بالي بس سارة فتحت عيني على حاجات غريبة وبطريقة مقنعة، معاها عربية وفلوس اكلها كله من برة عايشة مستقلة مادياً بتصرف بالهبل مستقلة في قراراتها وليها شغلها، قررت أتصل بيه ومسكت موبايلي ورنيك عليه، رد وقالي منى صح، قولت له اه انا منى ، قال لي يخرب بيت بفكر فيكي من ساعة من مشيتي فقولت له ليه، قالي انتي مش شايفة نفسك دة انتي مزة المزز، فقولت له انا اول مرة أكلم راجل، قال لي ولا يهمك يا قمر تعالى بكرة المحل بس بلا تليفونات بلا بتاع، يلا تصبحي على خير، محسسيني ان دة عادي واننا مبنعملش حاجة غلط وان الموضوع واحد زائد واحد يساوي اتنين، حسيت انها فرصة هندم عليها، تاني يوم كلمت سارة وقولت لها انا هروح للأستاذ محمود دلوقتي فقالت لي ماشي يا قمر ابقى طمنيني عليكي، رغم اني بدأت أفهم ان كل دة متدبر بس مش مهم أنا عايزة العيشة دي انا زهقت من حياتي، وصلت للأستاذ محمود وكان نفس البنات في المحل هناك بس المرة دي قابلوني مقابلة كويسة غير اللي قابلوها لسارة وانا معاها، محمود مكانش قاعد على المكتب جه من برة وهو على الباب قالي تعالي يا مدام منى وقومت مشيت معاه، وركبت معاه عربيته، وركبت جنبه وقال لي بصي سيبي لي نفسك خالص هنقضي يوم حلو هيعجبك، عملت زي ما قالي ولقيته راح حي راقي ووقف قدام فيلا وضرب كلاكس البوابة اتفتحت زي ما بشوف في الأفلام نزلت من باب العربية ودخلت معاه الفيلا ، فيلا صغيرة وشيك دورين بجنينة صغيرة، قالي تعالي وطلعنا فوق وفتح أوضة لقيتها أوضة نوم فتح لي حمام أوضة النوم وقال كل حاجة هنا اهه عيشي حياتك على ما أعمل تليفونين وأرجعلك، مشي وسابني وانا قعدت على السرير مش عارفة اعمل ايه وفكرت أمشي ، لقيت سارة بتتصل بيا وبتقولي ها يا قمر ايه الأخبار فقولت لها أنا مع محمود في الفيلا فقالت لي ايوة ما انا عارفة وضبي نفسك بقى يا بت ومتبقيش خايبة دة راجل محترم متخافيش وانا معاكي أهه، الوقت عدى وانا قاعدة مكاني ، دخل محمود الأوضة لقاني مكاني فقال لي ايه مالك بس، فقولت له مش عارفة ، فقال لي مش انتي عايشة لوحدك وزهقانة وعايزة حياتك تبقى أحسن وتبقي زي سارة كدة يلا يا بطل على الحمام ووقفني وضربني على طيزي ودخلت الحمام وقفلت ورايا طبعا اتأكدت ان كل دة متدبر وإن سارة كانت بتستدرجني لكل دة وإنه عارف القصة من أولها.
الناس دول نجحو في استدراجي بطريقة غريبة سهلة مدروسة واضح انهم عارفين هما بيعملو ايه مش عارفة ليه مش عارفة أتراجع الموضوع مسخني للمتعة أكتر من الفلوس انا مستمتعة بالموقف كله أنا كسي من إمبارح غرقان من الإثارة أنا عايزة أبقى كدة انا مستمتعة بدة، بصيت للبارفانات والأدوات اللي قدامي وقلعت هدومي وأخدت شاور وظبطت نفسي ولبست برنس وخرجت بيه وشعري مبلول، كان محمود قاعد على السرير لابس بنطلون ترينج وفانلة حمالات بيضا عنده كرش وجسمه أسمر شوية بس وشه فيه شوية وسامه، خبط على السرير جنبه وقال لي تعالى يا بطل، قعدت جنبه وقالي بصي بقى كاسين هيولعو الجو، أخدت منه كاس وشربت وكان طعمه وحش بس مش وحش قوي زي ما بشوف في الأفلام، اداني كاس تاني فشربت قالي عارفة يا بت يا منى امبارح انا كنت هتجنن عليكي جسمك فورة مشوفتوش على مرة قبل كدة، قولت له بص مش بحب الكلام بالطريقة دي فقالي وهو بيضحك يا باشا انت تؤمر وانا اتكلم زي ما انت عايز، بدأت أحس ان دماغي لفت شوية وجسمي بيسخن فقال لي كاس تاني للوحش، وملالي نص الكاس تقريبا، شربته كله مرة واحدة، نيمني على السرير وفتح البرنس وبص لجسمي وقال أحا هو في كدة ومسك بزازي وقعد يمص في حلماتي انا كنت نايمة وبدوخ من الخمرا ومن لمساته ومش قادرة اتحرك إحساس ممتع جداً ضرني على كسي وقال لي ما تقوم ترقص يا بطل الأبطال، وفتح الدرج أخد حباية بلعها بماية وانا قومت واول ما وقفت كنت هقع مش متوازنة خالص، قالي لا نجمد كدة ، حاولت أقف تاني معرفتش ونمت على بطني على السرير وهو قعد زي ما هو رجل مفرودة على السرير ورجل تحت على الأرض وزبه نايم مش عارفة هو قلع امتى بس انا حسيت اني نمت شوية، جه من ورايا وفتح طيزي وقعد يلحس فيها وفي كسي ويبعبصني في كسي وبعدين عدلني على المخدي ورفع رجليا وحسيت بزبه بيدخل في كسي وانا رفعت رجليا مسكتهم وهو بينيك فيا وبزازي بتتهز وهو قاعد يبص لهم وكل شوية يقول أحا وينيك أكتر، منكرش اني كنت مستمتعة بس انا كنت مش واعية قوي حاسة كاني نايمة وبحلم، مش عارفة عدى وقت اد ايه وهو بينيك فيا كدة بس هو منفعل وبينيك جامد وانا هادية ومستسلمة مستمتعة بس مش قادرة أقول ولا أعمل حاجة وطلع زبه جابهم على بطني وقام دخل الحمام وانا نزلت رجليا ونمت، صحيت من النوم مش عارفة فات وقت أد ايه ومحمود فين بس قومت دخلت الحمام الصداع هيموتني أخدت شاور بصعوية ولبست لبسي المتعلق على الباب وخرجت من الأوضة ونزلت تحت وفتحت باب الفيلا لقيت الغفير بيقولي تعالي يا أبلة وقعدني على كرسي على باب الفيلا جوة وجه قالي تعالي يا أبلة التاكسي هيوصلك وحسابه خلصان، والتاكسي وصلني البيت وطلعت اترميت على السرير ونمت وأنا مش عارفة الساعة كام ولا ايه اللي حصل.
صحيت من النوم بنفس الصداع كلمت سارة قولت لها سارة انا في البيت فقالت لي عارفة يا قمراية إيه الأخبار فقولت لها صاحية مصدعة قوي فقالت لي خدي بس حباية بنادول وكلي وهتبقي فل ايه النوم دة كله قولت لها هي الساعة كام قالت لي 2 قولت لها بالليل ولا الضهر، قالت لي الضهر يا مزة فقولت لها طيب ماشي سلام.
قومت عملت ساندوتشين أكلتهم وعملت شاي وأخدت مسكن وانا قاعدة مبحاولش حتى أفكر في حاجة لحد ما الصداع يخف وأفوق، بدأت فعلا أفوق واحدة واحدة وأرجع لوعيي وأفتكر، انا كنت مع واحد في بيته وناكني وأنا سكرانة ولبنه نزل على جسمي، انا كنت حاسة انه كان حلم مش مستوعبة اللي حصل في آخر يومين، بس انا اتناكت فعلا كل ما افتكر شكلي وانا نايمة على بطني وهو بيلحس كسي وطيزي وشكله وهو نايم عليه بينيكني وانا فاتحة رجليا أحس بمتعة وإثارة وأحس اني نفسي أكرر دة تاني وبسرعة.
انا نمت كتير أوي انا مروحة المغرب تقريبا ونمت للضهر تاني يوم، أنا هموت من الجوع، اتصلت بسارة وقولت لها انا هموت من الجوع يا سارة ما تيجي وتجيبي معاكي أي حاجة، قالت لي يانهار أبيض عنيا يا حبيبتي نص ساعة وهبقى عندك، جت لي بعد شوية وانا قاعدة مكاني وقومت فتحت لها، ودخلت وأنا كل دة لسة بلبس الخروج بتاع امبارح، اول ما دخلت حضنتني وباستني وقالت لي معلش يا حبيبتي اتأخرت وفتحت الأكل وقعدنا ناكل ، أكلت كمية أكل مفترية وقعدت بعدها مش قادرة أتحرك، فتحت إزازة خمرا وجابت كوبايتين وادتني واحدة وانا شربت معاها كان طعمها مختلف وحلو عن بتاعة امبارح، فقولت لها هي دي ايه وبتاعت امبارح ايه فقالت لي دي حاجة خفيفة غير بتاعة امبارح، قولت لها سواني ودخلت الحمام وخرجت وقولت لها انا عايزة اخد دش هتستنيني شوية فقالت لي ماشي براحتك، دخلت اخدت دش وانا متعودة اني بخرج عريانة عشان قاعدة لوحدي في البيت ونسيت انها برة فندهت لها وقولت لها معلش يا سراة هاتي لي اي حاجة البسها، فمرديتش ولقيتها زقت باب الحمام ومسكتني من ايدي وقالت لي يا ستي تعالي هو انا غريبة وسحبتني من ايدي وانا عريانة لاوضتي وقعدت ولعت سيجارة وانا عريانة قدامها بجيب لبس من الدولاب وقالت لي احكي لي بقى، فقولت لها كلمت محمود وروحت له فقالت لي أنا عارفة كل دة أنا عايزة أعرف هناك عملتي ايه، قولت لها شربت خمرا معرفش ايه اللي حصل قالت لي نام معاكي، قولت لها آه بس انا فاكرة طشاش، قالت لي اتبسط ولا ضايقتيه، قولت لها اتبسط ، انا افتكرت ممارسته وكان أد ايه هياج فعرفت انه اتبسط، قالت لي هو قالي انه اتبسط بس انتي الخمرا ضيعتك، فقولت لها سارة اهدي عليا شوية انا مش مصدقة اللي بيحصل كل دة، بدأت ألبس لبس البيت فقالت لي انتي بتعملي ايه، البس لبس خروج تعالي نخرج، فقولت لها هنروح فين فقالت لي اي حتة هتقعدي من الساعة 8 لبالليل تعملي ايه، وخرجت معاها، جابت لي لبس من محلات غالية جداً كله لبس بيت، ولقيتها بتدفع 12 ألف جنيه فاتورة، وقعدنا في كافيه وهي شربت شيشة، وانا شربت قهوة، قالت لي ايه رأيك قولت لها في ايه، قالت لي في العيشة دي، قولت لها أنا عايزة اعمل كل حاجة، قالت لي طيب ارتاحي يومين كدة وهنبقى نتكلم.
وصلتني للبيت على الساعة 12 وانا كنت فايقة ورايقة ومزاجي تمام وقعدت قدام التلفزيون أفكر ومجاليش للحظة رغبة اني أتراجع بس كان شاغلني حاجة واحدة انا عايزة أعمل كدة وانا فايقة كلمت سارة وقولت لها سارة في حاجات عايزة اتكلم معاكي فيها، قالت لي خلصي كل اللي عندك، قولت لها أولا انتي كنتي عارفة اننا هنوصل لكدة، قالت لي بصي بقى دة بيزنس كبير متعة وفلوس وانا حبايبي كتير رجالة وستات اللي محتاج فلوس بوصل له للي محتاج سكس وبقبض من الآخر وبمشي مصالحي وعلاقاتي، انا معايا فلوس متتخيليهاش ، ومحدش يعرف عني حاجة من العيلة وحماتك وخالتك بيحبوني ومش عارفين حاجة، ايه تاني، قولت لها اشمعنى انا، قالت لي عشان حلوة وصغيرة ومتجوزة وجوزها مسافر وعليكي الطلب ايه تاني، قولت لها هو محمود ادالك فلوس قالت لي اه وحطيت عليهم الفين جنيه واشتريت لك لبس عشان تعرفي غلاوتك عندي، فقولت لها يعني دفع 10 الاف جنيه قالت لي دة عشان بس متكيفش أوي، فقولت لها طيب وهو يتكيف ازاي وممكن يدفع اد ايه فقالت لي ممكن زبون يدفع 5 الاف دولار لو تحبي بس انتي ونصيبك عموما يومين كدة وهشوفلك حاجة تانية وقفلت معايا.
مش مهم اني كان معمول عليا خطة ولا اني اتضحك عليا بس المهم اني عايزة العيشة دي فلوس وعربيات وعلاقات وخروج وسكس ، انا مستمتعة بالسكس جداً وبالطريقة دي الفكرة عاملة لي إثارة مش طبيعية، طلعت الزب الصناعي بتاع سارة، قطعت بيه كسي وكلمت محمود فقال لي منى يا قمر عاملة ايه معلش انتي نمتي وأنا كان عندي مشاوير العيال وصلوكي، فقولت له اه وصلوني قالي تمام ، قولت له عايزة أقابلك تاني فقال لي مش هينفع الأسبوع دة خالص لما أفضى هكلمك يلا سلام وقفل السكة، اتعصبت من الأسلوب واتصلت بسارة قولت لها محمود دة زفت وحكيت لها الموقف، قالت لي بصي بقى انتي هتتعلمي حاجات كتير، اوعي تكلمي زبون سيبيه هو اللي يكون عايزك ويكلمك لو كلمتيه هيقول دي عايزة فلوس وهيتقفل منك، خلي بالك انتي بتلعبي على دماغ الزبون هو لو حس انك عايزاه مصلحة وعجبتك فلوسة هيتقفل منك، قولت لها طيب وبعدين قالت لي انتي عايزة فلوس ولا سكس، قولت لها سكس، قالت لي والفلوس ، قولت لها وفلوس برضه، قالت لي طيب بصي هظبط لك حد تاني متستعجليش وقفلت معايا، قولت لنفسي هو انا هحس بإيه لو روحت لحد تاني هبقى جريئة ولا انا اتعودت على محمود، قضيت الليلة وصحيت تاني يوم عيشت حياتي العادية وطول اليوم أشرب في ازازة الخمرا بتاعة سارة لحد ما لقيت تليفوني بيرن، ولقيت حد بيقولي الو ازيك يا مدام منى انا أخدت رقمك من سارة فقولت له اه اهلا بيك مين حضرتك فقال لي أنا الدكتور عادل ممكن نتقابل دلوقتي، فقولت له ممكن أه قال لي تمام نتقابل عند مدام سارة كمان ساعة في المحل، اتصلت بسارة وقولت لها حصل كذا قالت لي أه دة دكتور كبير بس مزاجانجي بصي بقى عايزاكي تظبطيه وسيبك من اللي حصل مع محمود عايزة رقص ومص ودلع وملوش في نيك الطيز متقلقيش بس خلي بالك في زبون بيحب ورا، قولت لها ماشي هجيلك، روحت لها المحل وكان الدكتور عادل هناك، حاجة مختلفة خالص شاب عمره في التلاتينات، شيك وسيم شكله ابن ناس ومحترم ومش متجوز، خرجت معاه ركبت عربيته وأخدني عمارة في حي شيك وطلعت معاه، دخلت الشقة وأنا مقررة أبقى الشرموطة المثالية الراجل حلو وهتبقى متعة كبيرة مع الفلوس، قالي الحمام اهه لو تحبي، قولت له انا جاهزة وحطيت أيدي في وسطي، فعادل بص لي وابتسم وعدل نضارته وقام وقف جنبي وابتسم لي وحضني ، وانا حضنت رقبته وبوسته من شفايفه وهو بيبوس فيا وبيمسك صدري ويحسس على جسمي، ودخل ايده رفع التوب ومسك وسطي وحسس على ضهري،ومد ايده من قدام دخل ايده في البرا مسك صدري أنا سخنت من لمساته بس حبيت أبقى انا اللي ديما عندي المبادرة وامتعه على الآخر فبصيت في عنيه وقولت له بهمس ودلع انا عايزة أرقص لك، قالي أرقصي لي، وقعد على كرسي وشغل أغاني على الموبايل ووصله بسماعات على مزيكا لأغنية لأم كلثوم، رقصت وانا ببص له وبغريه بكل إمكانياتي وهو شكله هيتجنن عليا وبدأت أقلع هدومي حتة حتة لحد ما بقيت بلانجيري من اللس سارة جايباهم لي وهو بدأ يتجنن طلع زبه وقعد يدعك فيه فنزلت مسكته وبوسته ولحسته وانا ببص في عنيه تخيلو أو مرة أمص زب بس كنت مستمتعة جداً وبمص بإحتراف باين على وش عادل، وبعدين قعدت ورفعت اللانجيري بالبرا وطلعت صدري وحطيت زب عادل بين بزازي ودعكته ببزازي دعك وهو هيتجنن من المتعة وبعدين وقفت وقلعت الأندر الفتلة وانا طيزي عند وشه وقومت وقفت وشاورت له بصباعي وقولت له ورايا، ودخلت فتحت أوضة لقيتها الحمام، فتحت التانية لقيت سرير قولت له هو دة المطلوب، زقفت قلعته هدومه كلها وقعدت أبوس في حلمته وفي صدره ونمت واخدته في حضني ورفعت رجلي وهو بيحك زبه في كسي ودخله براحه وهو بيقول آآآآه وأنا بقول معاه آآآآآه يا عادل تجنن يا حبيبي كمان بقى، وناكني جامد وانا بخربش ضهره وأحضنه وأبوسه وهو بينيك في كسي بجنون ويمسك بزازي يرضعهم وهو بينيكني وأنا تحته مش مجرد شرموطة هتناك وآخد فلوس لأ انا مستمتعة اني شرموطة ، ونيمته على ضهره وقعدت على زبه اتنطط عليه حاجات أول مرة اعملها بس بعملها بفن وحضنته وأنا قاعدة على زبه وهو مسك طيزي وناكني في كسي بجنون وأنا هموت من المتعة وبعدين عملت له دوجي وهو ماسك شعري وبينيكني في كسي ويضرب طيزي وانا أقول جامد يا عادل يخرب بيتك موتني بزبك، لحد ما جابهم على خرم طيزي في الآخر وأنا نمت على ضهري أبص له وأضحك وهو قالي انتي مجنونة يخرب بيتك ايه دة وقعدنا مع بعض نتكلم شوية ونتعرف وخرجت من عنده مبسوطة ومتكيفة على الآخر مفكرتش حتى في الفلوس وأخدت تاكسي وروحت البيت.
كانت دي بداية الشغل اللي بجد وبعدها بقيت رقم واحد عند سارة وبقيت بعمل شغل لوحدة كمان.