قصص سكس خطيبتي و خطيبي علاقات كلها رغبة و ممارسات و نيك و دعك و تقفيش و تفريش و تحسيس متنوعة، بنات مخطوبة وخطيبها لا يستطيعون مقاومة الرغبة الجنسية فتخلع ملابسها وتعري لحمها وتستسلم للمتعة مهما كانت العواقب فرغبة الجنس و النيك داخلها جعلتها فقط تريد الممارسة بدون أي تفكير أو تعقل.
قصص سكس خطيبتي
القصة الأولى : خطيبي حولني الي عاهرة
انا مدام عمري 22 سنة غير متزوجة لكن مدام ولست عذراء , قصتي لم تكن في الحسبان ابداً , أكتب لكم قصتي في الذكرى السنوية الأولى لخطوبتي التي حولت حياتي 180 درجة , قبلها كنت مجرد فتاة عادية جداً بل أكثر خجلاً و براءة من معظم البنات , لم أكن اجرؤ على التفكير في أي شيء جنسي حتى و إن شعرت بالرغبة الجنسية , تقدم لي شاب من معارفنا ابن صديق أبي شاب وسيم شيك به كل المميزات فيما عدا حالته المادية التي كانت غير جيدة , وافقنا عليه وتمت الخطوبة , وكانت علاقتنا رسمية حتى وصلنا لمرحلة الحب و الرومانسية البريئة وحدث خلاف كبير بين ابي و أبيه وتم فسخ الخطوبة .
علاقتنا لم تنقطع فكنا نتحدث سويا في الهاتف بإستمرار ونحاول إستعادة العلاقات و أن نعود لبعضنا بشكل رسمي , كان الإنفصال قد حدث بعد شهرين , عدنا لعضنا بعض أن أصبحت أجرأ و قلت لأبي أنني متمسكه به , بعدها تحولت علاقتنا بشكل كبير فإتخذت منحنى آخر و سأحكي لكم , في يوم كنا نتحدث ليلاً في الهاتف فأرسل لي صورة شبه عارية بها شاب يحتضن فتاه و أخبرني أنه مشتاق لليوم الذي يفعل فيه هذا معي شعرت بإثارة قوية من الصورة وقال لي ابحثي عن صورة وإستخدمي عبارات جنسية لكي تكون الصورة جميلة , بحثت و أرسلت له صورة شبيهة بها لكن بعد أن ارسلتها لاحظت ان صدر البنت عاري و حلماتها ظاهرة , فقلت له لم الاحظ ان البنت عارية فقال لي اتمنى أن احتضنك عارية مرة , شعرت بشهوة كبيرة جداً لكن كنت لا استطيع الكلام , قلت له اريد أن نتزوج في اقرب وقت فقال لي أنتي زوجتي ولن أتركك ابداً واتفقنا ان نتقابل في اليوم التالي كما تقابلنا أكثر من مرة بدون علم الأهل .
كان يوم به رياح شديدة و أتربة فقال لي أنه يريد أن يجلس معي في منزل حتى نشعر كأننا متزوجين وأقوم بعمل قهوة له و أقدمها كأنني زوجته , فقلت له وأين نفعل ذلك قال لي في منزله فهو الآن لا يوجد به أحد لمدة أسبوع فأهله في نزهة وهو لم يسافر معهم لكي يبقى معي , ذهبت معه لأنني بالفعل في شوق للزواج منه بكل ما فيه من قرب وحب و ممارسة لكل شيء فيه , دخلنا شقته وجلسنا نتحدث ثم قال لي اريد ان تقومي بعمل قهوة لي , فقلت له انتظرني هنا دخلت ابحث عن الأدوات فدخل علي واحتضنني من الخلف و قبلني من خدي وهو يمسك بخصري و انا لم أمانع من اللذة التي شعرت بها و المتعة الكبيرة , ثم أدارني إليه و قبلني في فمي برومانسية و رفق , وبدأ في تحسس جسمي وأنا طائعة مستجيبة لم أستطيع أو حتى أفكر في منعه فهو بالنسبة لي الرجل الوحيد الذي أحببته و اتمنى أن أكون ملكه وأسلم له جسمي , أخذت حدة الممارسة تزيد فبدأ في إدخال يده في ملابس وملامسة جسمي وانا في قمة المتعة و اللذة حتى وجدت يده تمتد إلى مؤخرتي وتمسك بها فشعرت بما يشبه الكهرباء تسري في كل جسمي , أمسك أصابعي وقبلها و ادخل أصبعي الأوسط في فمه ثم فجأة إعتصر صدري بقوة ورفعه للأعلى فخرج من الصدرية ثم رفع ملابسي ليسقط ثدياي امامه عاريين تماما فأخذ في تذوق حلماتي برفق في البدايه ثم مع إستجابتي للعنف تحول الامر إلى عض للحلمة وضرب للصدر ثم حملني كالطفلة و أدخلني إلى غرفته ووضعني على سريره .
لم أكن أعلم ماذا سيحدث لكني كنت اتمنى أن أظل في هذه الحالة كثيراً , بدأ في نزع ملابس فأصبحت عارية تماماً أنظر إليه وهو يخلع ملابسه حتى تعرى تماماً , نظرت لقضيبه نظرة فضول و إثارة , ونظرت لعينيه , سحبت الغطاء فقد كان الجو بارد فنزل معي تحت الغطاء ثم احتضنني بقوة معتصرا مؤخرتي و هو يضغط على صدري بصدره و يقبل ويلعق شفتاي و عنقي بنهم و رغبة جامحة , ثم رفع إحدى ساقي و أدخل ساقي بين فخذاي وأخذ يفرك كسي بفخذه وانا اتأوه في لذة كبيرة و يسيل من كسي سائل الأنوثة و الرغبة أمسكني ووضعني على جانب السرير ورفع ساقي و فتحهما ثم انكب على كسي ينهل منه كأنه يأكل وجبه شهية , صراحة لم أكن أتوقع حدوث هذا لكن إستعددت له جيداً , فجأة شعرت بقضيبه يحك رأسه في كسي و يحاول أن يدخله , نظرت له فقال لي أنتي زوجتي , و بدأ في إدخال قضيبه في كسي ودخل من أول مرة , كان هناك ألم بسيط لكن غلبته الشهوة , قضيبه دخل في كسي و أفقدني عذريتي كانت ممارسة لأول مرة فلم يكثر من الإدخال لكنه فض بكارتي ومسح بعض نقاط الدم من كسي و قضيبه ثم أخذني في حضنه و انا اشعر بلذة و متعة كبيرة من شعور الجنس و الحب , طمأنني وقال لي لا تشكي أبداً في حدوث اي مشكلة بسبب ما حدث نحن سنتزوج .
كلامنا بعدها إتخذ منحنى آخر فكنا نتحدث في الجنس ونتخيل و تقابلنا مرات عديدة و أصبحنا نمارس الجنس بإحتراف وكان خطوبتنا قد مر عليها ستة أشهر حتى جائت له فرصة سفر كبيرة لا يمكن رفضها فإتفقنا أن يسافر ولا يترك الفرصة تضيع و أن يعود في أقرب وقت حتى نتزوج , بعد سفره كنا نتحدث في الجنس كثيراً و نمارس هاتفيا لكن مع الوقت كان عمله يأخذ كل وقته فكنا بالكاد نتحدث , لكني كنت في شوق للجنس و لحضن رجل إكتشفت انني لا احبه بل أنا في حاجة فقط لرجل وليس هو بالضرورة , كان قد مر على خطوبتنا بالتحديد تسعة أشهر , قررت أن اتحدث مع شاب كان قد حاول محادثتي أكثر من مرة و انا لم اعيره إهتماماً وقررت أن اتحدث مع اي شاب فأنا في حاجة لرجل , فتحت الفيس بوك وبدأت في المشاركة بالتعليقات في صفحات رومانسية و صفحات عامة , فجاء لي العديد من الرسائل و طلبات الصداقة من بلدي ومن بلاد أخرى , كنت أختار الشباب الراقي الأكثر وسامة واتقرب منهم أصبح لي العديد من الأصدقاء , منهم شاب تطورت علاقتي به الي سكس في الهاتف ثم حب ثم لقاء , ثم مقابلة , نعم مقابلة مثل مقابلتي مع خطيبي و الغريب أن خطيبي ليلة مقابلتي مع هذا الشاب حدثني قبلها بساعات وكان كلامنا عادي تقليدي , لكني بعدها قابلت حبيبي الجديد , ومارست معه الجنس و تفاجأ بأني لست عذراء فأدخل قضيبه في كسي و مارس معي الجنس بقوة كبيرة و عنف .
بعدها بأيام قابلت شخص آخر ومارست الجنس معه في سيارته , وفي آخر شهر من العام بالتحديد قابلت ثلاثة شباب كل منهم مارست معه بطريقة مختلفة فأحدهم في منزله و آخر في شقة صديقة و حتى وصل الأمر إلى ممارسة في منزلي مع جار لي .
لا ادري ماذا حدث لي خلال عام ما الذي حولني إلى هذه العاهرة التي لم تعد تتذكر مع كم رجلاً مارست الجنس ولم أعد افكر كثيراً كل ما أريده هو المتعة .
قصص سكس خطيبي
القصة الثانية : حكاية قصيرة عربية حقيقية
أرسل لمدير هذا الموقع حكايتي بإختصار أعجبتني القصص بموقعكم و احب أن اشارك بتجربتي الممتعة , انا بالأمس لأول مرة اتعرى أمام غرباء , قررت بعد فترة طويلة من متابعة المواقع و الحسابات الجنسية على تويتر و الفيس بوك عمل حساب وهمي وإرسال صوري عارية لخطيبي .
قمت بعمل حساب ووضعت عليه صور لي عارية وشاركت بعبارات جنسية صريحة و تحدثت مع خطيبي , لا يمكنني أن أصف لكم كم المتعة و انا أرى تعليقات الغرباء على جسمي و جمالي و ألفاظهم الإباحية التي تصف رغباتهم تجاهي كنت أقرأها و انا افرك كسي و حلماتي بعنف و قذفت ثلاثة مرات من شعور العهر الممتع , وخصوصاً من يصف بدقة ما ريد أن يفعله معي , فعبارة مثل أريد أن أقبل صدرك و أدخل زبي في كسك كفيلة بجعلي في أقصى درجات الشهوة و الرغبة .
شيء ممتع لم أكن أتخيل أنه سيجعلني أشعر بهذه المتعة الكبيرة فهو أكثر متعة بكثير من الخيال أو مشاهدة الأفلام و الصور و أكثر متعة من ممارسة الجنس مع زوجي فقد مللت منها .
قصص نيك خطيبتي
خطبت بنت من بلدنا عندها 33 سنة هي مؤدبة جداً وبنت ناس محترمين أنا مطلق وعندي 39 سنة وهي كانت في بداية خطوبتنا قافشة مني لكن مع مرور الوقت وكلامنا الكتير على النت بدأت ترتاح لي وتفتح قلبها ديما كانت بتفتح بالليل متأخر ولما اكلمها تقولي مش جايلي نوم، وانا ديما كنت ببقى برضه مش جايلي نوم بالليل من الهيجان بس واحدة واحدة حاولت استدرجها في الكلام فقولت لها في ليلة أنا مش جايلي نوم نفسي نتجوز بقى عشان يجيلي نوم فقالت لي إيه العلاقة فقولت لها الرغبة الجنسية مبتنيمنيش فسكتت قولت لها انتي الجنس في حساتك إيه فقالت لي عادي زي الناس، فقولت لها بتفكري فيه فقالت لي عادي، قولت لها يا بت انتي هتبقي مراتي خلينا أصحاب من دلوقتي ونتكلم مع بعض بصراحة فقالت لي ماشي، قولت لها بتمارسي العادة السرية فقالت لي أه قولت لها كل أد إيه فقالت لي كل يوم، فقولت لها نعم بتتكلمي جد، فقالت لي اه بجد، فقولت لها يعني انتي زيي الرغبة الجنسية مش بتنيمك فقالت لي أه، كلامها سخنني فشخ فقولت لها انا كل يوم برضه بمارس العادة السرية إمتى بقى نتجوز، وكلامنا قلب عادي ونمنا.
روحت لهم البيت تاني يوم وكانت مقابلة مختلفة انا كنت هايج عليها فشخ وهي كانت مكسوفة جداً وركزت فيها لقيتها شكلها هايجة فشخ من توترها ووشها الأحمر ونظراتها ليا من تحت لتحت، مبنعرفش ناخد راحتنا في الكلام وأنا في بيتهم فلما روحت الساعة 3 الفجر لقيتها اونلاين فكلمتها وقولتلها عايز اتصل بيكي فقالت لي اتصل، اتكلمنا شوية كلام عادي بس قلبت بسكس، هي مبتتكلمش كلام سكس بس انا كنت بوصف هعمل فيها إيه لما نتجوز وهي كان صوت نفسها باين انها بتضرب سبعة ونص وانا لما جبتهم قولت لها عملتي حاجة دلوقتي قالت لي آه وانت بتتكلم، فقولت لها بتوصلي للرعشة، قالت لي آه، قولت لها أنا مش قادر استنى لاول الصيف على ما نتجوز احنا ممكن نمارس سوا، فقالت لي إزاي وفين، قولت لها عندك في البيت الصبح غيبي يوم من الشغل وانا هجيلك، قالت لي طيب سيبني بس أفكر.
تاني يوم اتكلمنا في نفس الميعاد وبنفس الطريقة وقولت لها بعصبية انا فعلا مش قادر أصبر اتصرفي بكرة وغيبي من الشغل قالت لي أوك هغيب بس انت خلي بالك حد يشوفك تبقى مصيبة قولت لها متخافيش هتأكد ان محدش شايفني، ونمنا وصحيت الصبح الساعة 8 لقيت منها رسالة بتقولي البيت هيبقى فاضي كمان شوية، فكلمتها قولت لها البيت فاضي دلوقتي قالت لي آه، فلبست وخرجت وروحت لها كانت الساعة 8 ونص تقريبا فاستنيت لما محدش كان في الشارع وطلعت البيت عندها، دخلت الشقة فدخلتني أوضتها بسرعة وهي خايفة ومتوترة وبتقولي انا مرعوبة حد ياخد باله، فقولت لها متقلقيش بقى محدش شافني وحضنتها وكانت متوترة وجسمها بيترعش فقعدت حاضنها فترة لحد ما هديت وبوستها من شفايفها، من حركاتها ولمستها عرفت إنها أول مرة حد يلمسها كانت نار مولعة مستعدة لأي مخاطرة من هيجانها، كانت لابسة حجاب خفيف رميته على الأرض وبدأت أحسس على شعرها وانا ببوسها من شفايفها وفتحت سوستة الترينج اللي هي لابساه كانت لابسة تحته برا بس وحاطة برفان مثير ومتظبطة عشان الدعكة اللي هتتدعكها، بزازها كبيرة ومنفوخة جسمها ناعم وبشرتها نقية سمرا شوية بس بشكل مثير فشخ، فتحت البرا من قدام وبززها اتعرت قدامي قعدت أرضع وأمص في حلماتها وهي كانت في حالة هيام وهيجان رهيبة نيمتها على سريرها ونمت فوقها قعدت أبوس فيها وألحس في صدرها ورقبتها وقلعتها البنطلون والأندر مرة واحدة ونمت جنبها وانا بقلع هدومي وبقيت بالبوكسر بس بوستها من شفايفها وانا بحسس على صدرها ونزلت بأيدي لمست كسها وهي فتحت رجليها كان كسها غرقان من الهيجان دعكته كتير وهي هايجة فشخ ونايمة مستمتعة جداً نزلت أبوس في صدرها وبعدين بطنها وبعدين كسها وفتحت رجليها ولحست كسها من تحت لفوق وهي مغمضة ونايمة في دنيا تانية طلعت زبي وقررت أفتحها اول ما زبي لمس كسها لقيتها فتحت وبصت لي وبتزقني بأيدها في بطني بالراحة فبصيت لها وشيلت إيدها وهي استسلمت قعدت أدعك زبي في كسها وهي بتبص للحظة فتحها ودخلت زبي بالراحة وهي بتتوجع على خفيف وبتبص لي وتبص لكسها ومطلعتوش خالص زقيته جوة كسها لحد ما دخل كله واحدة واحدة وانا ببص لها وهي بتبص لي مش مصدقة اللي بيحصل بس هايجة فشخ جسمها بيترعش رعشة متعة وأيدها تمسك صدرها وترفع شعرها لفوق توتر وهيجان ومتعة طلعت زبي من كسها كان عليه دم ودخلته تاني ونمت فوقها نكتها ببطء كسها كان لسة ضيق ومن هيجاني طلعت زبي وضربت عشرة على كسها وبعدين مسكت بنطلوني طلعت منه منديل مسحت كسها وزبي وهي قعدت على طرف السرير وبعدين نامت لورا وحطت إيدها على وشها، موقف مثير بجنون، شيلت إيدها من على وشها وقولت لها بحبك على فكرة فابتسمت وقالت لي وانا كمان، وحضنتها وقولت لها انتي بقيتي مراتي خلاص فحضنتني هي كمان فمسكت طيزها وقعدت أدعك فيها تاني ونيمتها على بطنها وقعدت أبص لطيزها وأنا بضرب عشرة وجبتهم على طيزها تاني ومسحت اللبن من على طيزها، وقومت لبست هدومي وقولت لها على إسم غسول تجيبه تتشطف بيه وبقيت انيكها كل يومين تلاتة لحد ما اتجوزنا.